انطونيو سليمان والبنت العمره ١٨ سنة
كنت رفقة صديقتي في السكن الجامعي في هذا اليوم لكننا كنا جد ممحونان و يعجبنا بعضنا البعض و في هذا اليوم استسلمنا و قمنا باروع نيك حار .. تبدا الاحداث بتواجدنا في الغرفة مع صديق يصورنا و قال لنا جربا ان تقوما بسكس مع بعض نظرت اليها فلم امانع و هي ايضا لم تمانع اقتربت منها و بدات الامسها و نقبل بعضنا البعض بحرارة شفتاها على شفتاي و جد ممحونان و نريد النيك الان وضعت يدي على شعرها و جدبتها لي بكل حب تم نزلت الى عنقها و اكملنا تقبيل بعضنا البعض .. وقفت الان و بدات تزيل ملابسها تم نامت على ظهرها على السرير و فتحت رجليها تم بدات تدعك كسها و تدخل اصابعها في ثقبة كسها و تغنج وهي جد ممحونة مم بعدها تقدمت اليها لانني عندما كنت اراها تحرك اصابعها على كسها اصبح زبي واقفا اخرجته من السروال و انا ادعكه تم وقفت بجانبها عندما رات زبي تقدمت بسرعة و امسكته اااه احسست بيديها الناعمتين على زبي بدات تحركه على يديها و تثبلني تم نزلت و ادخلته في فمها اااه ترضعه لي و تلحس كل مكان فيه تدخله كاملا الى فمها و تخرجه بتتابع و بدون توقف اااااه جعلني هذا اشعر برعشة و نشوة لا توصف اخرجت لسانها و مررته على كامل زبي تم امسكت بيضاتي و بدات تقبلهم و عضتهم بشفتاها اااه امسكت زبي بيدي وبدات ادعكه و احرك يدي من تحت الزب الى راسه ااه وهي تمصمص لي بيضاتي تم اكملت رضعه ااه جعلت زبي مبللا بلعابها و واقفا اكثر نيمتها على ظهرها و فتحت لها رجليها و ادخلت زبي الكبير الى ثقبة كسها الى ان بدات تصرخ لانها احست به ضخما بداخل كسها ادخلته لها ببطئ الى ان تعودت هليه كي لا اؤلمها تم بدات الان اسرع و هي تصرخ و جسمها يهتز و يرتعش اااه زبي لا يتوقف عن الدخول في كسها ممم ااه احس بنشوة ااه غيرنا جميع الوضعيات الى ان احسست انني لا استطيع الصمود اكثر اخرجت زبي و بدات ترضعه لي الى ان قذفت الحليب .