انطونيو ينيك مير النوري
في هذا الفيديو سحاق ناار و تبدأ احداثع عندما دقت ناني جرس باب منزل ما و كانت تبيع مجلات لتربح المال لتذهب لرحلة و تتمتع بوقتها كانت هي فتاة لطيفة و مثيرة في نفس الوقت و شعرها اسود ينزل على جسمها الابيض … فتحت الباب امرأة في الثلاثينات من عمرها و كانت ترتدي فستان احمر يلتصق على جسمها و يظهر كل مفاتنها و منحنيات جسمها المثير و كانت تنظر اليها بشكل من الجوع و اللهفة و عندما قالت لها انا هنا لبيه المجلات قالت لها ان تدخل ليتكلمو في الداخل و عندما كانت تتمشى امامها كانت تراقب كل تحركات جسمها و تقول في نفس اوه نعم ساتمتع اليوم كثيرا عندما جلسو كانت تشرح لها ماذا تبيع و لاكن المرأة اقتربت و رمت المجلات من يدها و قالت لها انا اعرف كيف يمكنك ان تحصلي على النقود و تستمتعي في نفس الوقت ثم اقتربت منها و بدأ تحرك يديها على جسمها و ناني لم تحاول منعها لانها كانت تستمتع بلمستها كثيرا ثم جذبتها في كان قبلة ساخنة جدا و مبللة عض و لحس ثم فتحت لها قميصها و امسكت بزازها الجميلتين و بدات تلحس حلماتها امممم كان احساس رائعا بدات تمصها و تلحسها و تعض حلماتها حتى تسمع صريخها و يدها كانت على كسها تدعك شفراتها بسرعة كبيرة حتى اصبحت تغنج بجنون ثم وقفت و قلعت قميصها و امسكت ببزازها الكبار و قالت لها ارضعيني الان و هذا ما فعلته بالضبط م ثم فتحت رجليها و رضعت لها شفراتها و لحست كسها الاحمر الممحون حتى اصبحت تصرخ نيكني عندها ادخلت اصبعين و بدات تنيكها بسرعة كبيرة حتى جننتها ثم قالت لها دورط الان و فتحت لها رجلها ثم لحست لها كسها و كانت اكثر خبرة و بدات تلحس شفراتها و ترضعها حتى جننتها ثم ادخلت اصبعين و بدات نيكها بهم و تلعب بشفراتها في نفس الوقت حتى انزلت الماء الحلو على لسانها صعدت لفمها و قالت لها تذوقي طعمك ثم قبلتها اسخن قبلة و منذ ذالك اليوم اصبحت تشتري مجلات كلما شعرت انها ممحونة من اجل الكس .