دغدغة مصفوع يتحمل
في هذا الفيديو سكس جامد و يبدأ عندما كان يأتي صديق ابن اختي كل يوم الى المنزل و كنت منجذبة اليه كثير رغم انه في الثمانية عشر و انا في الثلاثينات الى انني احب الشباب صغار السن لانهم يكونو عديمي التجربة و زبهم يبقى منتصب لمدة اطول و استطيع ان العب به كيفما اريد و في هذا اليوم عندما كنت في المنزل لوحدي سمعت جرس الباب و عندما فتحت كان كمال واقف امامي قلت له انني لوحدي ثم جذبته و ادخلته قبل انا يراه احد اجلسته على الكنبة و بدأت اسأله اسئلة ساخنة و هل ينيك حبيبته عرفت من كلامه انه يلمسها في بزازها و يلعب في كسها قليلا و لم ينيك من قبل و هذا جعلني انجذبه الى اكثر وضعت يدي على زبه من فوق ملابسه و بدات ادعكه له و احس به ينتصب قلت له ما رأيك ان اعلمك كيف تنيك فتاة و تسعدها كان يبلع ريقه بصعوبة و بدى عليه الحماس امسكته من يده و ادخلته الى غرفة نومي ثم انزلت سرواله و كان زبه متوسط الحجم لاكنه سمين مثلما احبه بالضبط مددته على السرير ثم امسكت زبه و بدأت ادعكه و الحسه مثل المثلجات ثم ادخلته الى فمي كاملا و رصعته له حتى اصبح مبللا و منتصبا كالحجر بين يدي ثم امرته ان يقوم من على السرير و تمددت امامه ثم فارقت رجلي ليظهر له كسي الكبير الاحمر بدات ادعكه امامه و اغنج ثم قلت له يالاه يا امور دخله و نيكني عندها شعرت به يدخلني و لفتت رجلاي على وسط لادخله اكثر و اكثر ثم صرخت نيكني لاني كنت على اخري عندما بدأ ينيكني ااه اكثر اااه ااه ااه اكثر اااااه ثم عملت وضعية الكلب و اعطيته مؤخرتي و فارقتها قلت له نيكني بكل قوة و هذا ما فعله حتى جعل بزازي تقفز من مكانها من قوة نيكه ثم بعدها جلست على ركبتاي امامه و بدأت ارضع زبه حتى شعرت بحليبه ينزل على فمي و منذ ذلك اليوم اصبح يأتي لعندي كل اسبوع .