راما الركابي تمص الزب
كانت تمسك زب صناعي كبير جدا بين بزازها الضخمة و هي فتاة جميلة جدا و لها صدر وافر و نهود شهية و كانت شهوتها قياسية و بدات تضع ذلك الزب بين النهود و هي تحس باملتعة و تغمض عينيها لتتخيله زب حبيبها الذي اشتاقت اليه . و كانت تقوم بحركات مغرية جدا و مهيجة خاصة لما تدخل الزب المطاطي و تخفيه بين النهود الكبيرة جدا و نهودها بيضاء اللون و حلماتها رهيبة ذات لون وردي فاتح يلمع و كانها ورود متفتحة في فصل الربيع و حين تضع ذلك القضيب المطاطي بين النهود يختفي تماما لان نهودها ضخمة . و كان القضيب طري جدا و لين حيث يحتك بين بززها معطيا اياها احلى لذة و نشوة و هي ترفعه و تنزله بين الثديين الكبيرني و تجد متعة عالية مع زب صناعي كبير و لذيذ ثم تخرج لسانها و عينيها مغمضتين و تطلق اهة جميلة و طويلة جدا اهههههههههههه و بعد ذلك تخرج القضيب المطاطي و ترضعه و تلحسه حتى يتبلل و تعيده بين نهودها . و كانت هذه الحركة تسخنها و تهيجها بشدة و تجعلها تحركه بسرعة و هي تمسك نهودها باليد الاخرى و ترفع احدى حلاتها الى فمها لتمصها بشدة و حرارة و تقبلها و تلحس نهدها الطري اللذيذ ثم تطلق ثديها من يدها و تتركه ينطبق على الزب المطاطي . و كانت هذه الحركة تسخنها بشدة و لكنها وصلت الى مرحلة شهوة كبيرة جدا جعلتها تحرك الزب المطاطي على صدرها بسعة و هي تنكح به ثديها الكبير جدا الذي يذب الحجر من شدة جماله و تعود الى ادخال المطاطي بين النهود في كل مرة و تارة تلحسه و تلعقه بشدة . و احست البلل في كسها من كثرة التهيج و اللعب بالزب المطاطي و هي في غليان جنسي شديد مع زب صناعي ممتع و مع بزاز رهيبة و ضخمة تهيج الزب و قد قضت شهوتها و حققت لذتها الجنسية بطريقتها الخاصة التي تحبها و هي اللعب بصدرها الكبير