سمينة في طبيعة
انا امرأة في ثلاتينات من عمري و كنت اعشق الزب كل انواعه و احجامه بعض من صديقاتي يقولون لي انني مدمنة سكس و لاكني لا استطيع ان امنع جسمي و احرمه كنت الان مع رجل مفتول العضلات تعرفت عليه و جلبته مي الى شقتي مثل كل يوم ما ان دخلت حتى بدأت اقلع ملابسي بسرعة و ضليت بملاسي الداخلية المثيرة فقط حتى اريد شكل جسمي المثير بزازي الكبيرة و بطني الممشوق و مؤخرتي السكسية ثم رأيته يقلع قميصه و ظل بسرواله فقط مررت يدي على عضلات بطنه ثم فتحت سرواله و انزلت هو البوكسر ليقفز امام وجهي زبه الكبير اوه كان نوعي المفضل كبير و منتصب كان ينقصه فقط لعابي لكي يصبح كامل امسكته بيدي و اعطيته اسخن مساج زب اعرف اني اجنن الرجال به ثم دخلت الى فمي بلهفو و بدأت اخره من بين شفايفي بفرقة و اسمع صوت تأوهه من خبرتي في مص الزب ثم بدأت ادخله حتى حلقي و اتناك به بقوة و سرعة كبيرة ندما اخرجت اخيرا من فمي قبلت خصيتيه و لحستهم عندها حملني بين يديه و رماني فوق الكنبة كان ينظر الى بزازي المثير الذي تجنن كل الرجال وضع يديهم علي من فوق الستيان شعرت به يدعكهم و يعصرهم بدات اغنج من لمسته عندها اخرجهم و قلع ملابسي حيث اصبحت عارية من فوق حتى شعرت به يضع لسانه بين نهودي و بدأ يلحس بين نهودي و انا أحتضن رأسه كان يمرر لسانه بين بزازي و يحرك لسانه على كل واحدة بشكل دائري حتى وصل لحلمتي وأخذ يلحسه بطرف لسانه ثم أخذها بين أسنانه وقام بفرك أسنانه عليها ويحرك لسانه عليها مما زاد من شهوتي وعذابي ثم بعدهافتحت له رجلاي على اخرهما هيا روحي نيكني بقوة ادخله و بدأ ينيكني بكل سرعة و قوة حتى تتخبط بيضاته على شفراتي و هذا جعلني اترجاه ان ينيكني اكثر و اكثر نيكني بكل الوضعيات كان فحل و لا يتعب حتى جعلني انزل اكثر من مرة ثم افرغ نشوته في فمي اممم .