سيكش ديوث مصرى مراته مكسوفه تتناك قدامه ظيوث
في هذا اليوم سكس جامد كان اليوم الحار الساخن كنت في بيت صديقتي و تركتني لتذهب الى العمل عندما جائتني الفرصة التي كنت انتظرها منذ ايام لقد كنت احلم بحبيبها المثير لعدة ايام و لا يستطيع ان يلومني احد لقد كان مثر لدرجة لا تتصور و كان دائما يتحرك في المنزل امامي بدون قميص ليظهر عضلاته المثيرة المشهية كم من مرة اشتهيت فقط ان اضع يدي عليه و تلمسه كما اريد … صعدت الى غرفة النوم حين كان ممدد مغمض العينين انزلت فستاني حتى ظللت ارتدي ملابسي الداخلية المثيرة الوريدة فقط ثم صعدت الى السرير بجانبه وضعت يدي على صدره ثم بدات المس عضلاته و عضلات بطنه يبدو انه يعتقد اني حبيبته بقيت المسه و عندما اقتربت يدي من مكان زبه فجأة قتح عيناه و كان متفاجئ و لاكنه لم يبعد يدي عنه قال لي ماذا تفعلين الان قلت له اريد ان اتمتع قليلا سيكون هذا سرنا و حيبتك لن تاتي الا بعدد ساعتين لدينا الوقت الكافي كان ينظر الى جسمي بجوع و لاكنه لم يوافق و كنت اعرف كيف اقنعه انزلت يدي الى زبه و امسكته و على الفور احسست بع ينتصب كالحجر بين يدي بقيت احرك يدي الناعمة عليه من رأسه الى بيضاته بدأ يتأوه عندها نزلت فمي و ادخلت زبه الى داخل حلقي و بدات امصه و ارضعه مثل المجنونة لقد كنت انتظر هذا اليوم بفارغ الصبر بقيت ارضعه و انيك به فمي حتى بللته تماما عندها فجاو رفعني و مددني على السرير و فتح رجلاي ثم ادخل زبه الى ثقبة كسي بقوة جعلتني اصرخ و لاكني اقول له لا تتوقف بدأ ينيكني بكل قوة حتى جسمي و بزازي يقفزان من مكانهما اااه ااااااااااه ثم مددته و جلست على زبه بطيزي و بدات انك نفسي بزبه العريض ركبته مثل الحصان ثم ادخلته الى كسي من جديد كنت ارضعه و اتذوق طعمي و طعمه الساخن حتى انفجر داخل فمي يحلي الدافئ امممم .