شارع مطيع أصدقاء أمي
في هذا الفيديو نيك حار انا فتاة شقراء مثيرة و كنت اشتغل ممرضة و كان زميلي دائما ينظر الي بشكل غريب يجعل كسي ينبض و كنت منجذبة اليه لانه كان وسيم و كل البنات تريده و رغم اني كنت اظهر اني لست مهتمة الا اني كنت اريده و بشدة و في هذا اليوم و انا في غرفة لوحدي انضف بعض المعدات شعر بالباب يقفل بالمفتاح و عندما درت نفسي كان يقف امامي و هو يبتسم باثارة و قال لي لقد كنت اريد ان اكون انا و اياك في غرفة مغلقة منذ مدة ثم اقترب مني حتى اصبحت بين حضنه و فجاة و ضع شفايفه علي و بدأ يقبلني قبلة ساخنة جعلتني انسى نفسي و اذوب في يديه ثم وجدته عاري امامي و بدأ يقلع ملابسي ثم امسك ببزازي و بدأ يعصرهم بين يديه و يلعق حلماتي بلسانه ثم رفعني فوق طاولة و فتح رجلاي و انزل رأسه بين فخداي عندها شعرت بلسانه يلحس كسي و شفراتي و يشرب مائي ثم بعدها اعطاني زبه وضعه بين يداي و قال لي ادعكيني روحي بدأ تتحرك يدي عليه ببطء في الاول و لاكن عندما سمعت تاوهه بدات احركها بسرعة اكثر ثم وجدت فمي يقترب اليه و ادخلته و بدأت امصه و الحسه و استمتع بصوت تأوهه و تنفسه المرتفع بعدها مددني و امسك بطيزي و ادخل زبه في ثقبتي و نيكني لمدة طويلة ثم ادخله الى كسي و عمل معي كل الوضعيات الساخنة حتى في الاخر وضع زبه بين رجلاي الصغيرتين و بدأ ينيكهما بزبه حتى نزل عليهم حليبه الدافء .