شاركت ستيلا سيدونا في إشباع رغبتها المستمرة في مشاهدة
فيديو قصير لاسخن دعك زب باليدين الناعمتين كان الرجل يجلس على الكرسي يرتدي فوق سروال جينز و زبه نائم بين رجليه و هي كانت تتراقص امامه باغراء و تقلع ملابسها و لاكن قبل ان تقلع ملط نزلت على ركبتيها و رجليها و بدات تقترب اليه ببطئ من القطة و تمرر لسانها بحركة دائرية على شفايفها المنتفخة الناعمة ثم بدا تدعك زبي من فوق السروال و تعصره بخفة بين يديها ثم فتحت سلسلة سروالي باسنانها و انزلته و بدات تشاهد زبه النائم يستيقظ الى الحياة كانت نظرة عينيها سكسية و تعلم تماما انها تعرف ماذا تفعل عندما تصبحت اخيرا امامه زبه بأت تتنفس بالقرب من زبه بدون ان تلمسه بشفتيها و هو بالطبع بدأ يتأوه وعندما رأت انه لم يعد يستحمل اغرائها اكتر قررت انه جاء وقت تريحيه و امسكته بين بقبضة يدها الناعمة و بدات تحرك علي و احس بنعومة يدها اوه ثم بزقت عليه بلعابها اللذيذ و بدا تدعكه بيدها الاثنتين حتى اصبح مبللا من رأسه الى البيضات و منتصبا بدات تتاوه و تقول اوه كم اعشق زبك الطويل … ثم بدات تحرك يديها عليه بسرعة اكثر و تنظر الى عينياي و تعض شفتيها كانت مثيرة جدا … اخرجت لسانها و لحست يديها حتى بللتها ثم امسكت ببيضاتي و بدأت تقول اوه ساخنتين جدا انا ساريح حبيبي الساخن الان بدا تدعكهم بيديها كانت تعرف ماذا تفعل لتجننه ثم بدات تمخضه زبه و تحلبه بسرعة و لسانها يلعق رأس زبه بحركة سريعة مثل قطة جائعة تشرب حليبها و هذا ايضا ما كانت تفكر فيه و هي تنتظر ان ينزل زبه الذي شعرت به ينتصب اكتر ااه ااه ان قربت ال تتوقفي و بالطبع هي حركتها اصبحت اسرع ة في اللحظة المنابة خلته كله الى فمها و نزل شلال من الحليب بداخل فمها لم تكن فتاة تستطيع ان تجيب ظهر شاب بهذه القوة بيدها و لسانها فقط عندما اخرجت زبه من بين شفتيها كان نائم و ينبض و حساس و قبلته قبلة خفيفة .