شعر مثليه الجيش المكسيكي
في هذااليوم كانت منال طول وقتها في الشغل تنتظر فقط متى تأتي الى منزلها كانت ممحونة جدا و تحتاج ان تعمل الاستمناء لتريح به نفسها عندما دخلت الى منزلها ذهبت الى غرفة الجلوس و جلست فوق الكنبة ثم فتحت قميصها و بدأ تلمس جسمها كله و تشعر بكل لمسة ثم وصلت الى بزازلها امسكتهم من فوق الحمالات و بدا تعصرهم اوه امم بعدها قلعت حامالاتها و مسكت ببزازها الكبيرتين جدا و بدأ تدعكهم و تعصرهم و تلعب بهم بكفيها حتى يقفزو من مكانهم ثم انزلت يدها و رفعت تنورتها كانت ملابسها الداخلية الحريريو مبللة بالكامل اوه كم كانت ممحونة قلعت ملابسها الداخلية ثم قاربتهم الى وجهها و بدات تشم رائحة بللها هذا جعلها تسحن اكثر عندما انزلت يدها و لمست كسها كان ساخن نااار و مبلل بالكامل بدأ تدعكه اااااااه اااوه اممم ثم بدأ تحرك صابعها بسرعة على شفراتها هذا جعلها تغنج اكثر و تعض على شفتيها اااه بقيت هكذا لمدة طويلة ثم تمددت على ظهرها على الكنبة و رفعت رجليها ثم ادخلت اصبعها الاوسك الى ثقبة كسها و بدأ تنيك نفسها بقوة حتى تصرخ … لم تكن تعرف ان هناك احد في البين و لاكن مع سماع صريخها خرج حبيبيها من غرفة النوم كانت تظن انه لا يزال مسافر عندما رأها هكذا رأت زبه بنتصب من تحت البوكسر على الفور و كانت لا تزال تنيك نفسها ثم انزل البوكسر و جاء بالقرب منها و ادخل زبه الى فمها بدأت ترضعه بلهفة اوم كم اشتاقت الى زبه الكبير و هو يدخله و يخرجه من فمها حتى اصبح مبللا بالكامل و ادخلت بيضاته و بدات تلعب بهما بلسانها و تستمتع بمذاقه ثم جاء امامها و فتح رجليها اكثر و ادخل زبه الى داخل كسها الممحون و بدا ينيكها و هي تصرخ ان نعم اكثر اوه هكذا اااي اااه بقي ينيكها حتى بدا تلهث ثم وضع زبه على فمه و انفجر بداخله لتستمتع بطعمه .