شيرين غالب مع سعد البابلى شرموطة حلوان
انا شاب في العشرينات من عمري و كانت هوايتي المفضلة في هذا السن مشاهدة افلام نيك جامد بكل انواعه جنس فموي لذي يجعلني انزل على يدي و ايضا مراقبة جارتي المثيرة من النافذة كنت اراقبها و هي تنظف و تحرك مؤخرتها عندما نكون تمسح الارض و اتخي كل الاشياء الساخنة اعملها معها مثل الافلام التي اشاهدها بالضبط حتى احد الايام عندما كنت عائد من الجامعة كانت امام الباب و قالت ساعدني في حمل اغراضي حملت عنها القفو بسرعة و عندما دخلنا بيتها قالت انتظرني هنا و ذهب الى غرفة بعدها بعشر دقائق خرجت و كانت ترتدي ملابس نوم حريرية قصيرة و مثيرة و تضع عطر سكسي وصلتني رائحته من مكان وقوفي قالت لي ها تظن اني لم اعرف انك تراقبني لقد كنت احرك جسمي باثارة عن قصد ثم اقتربت مني و طبعت قبلة على شفايفي كنت كالطفل الان بين يديها تستكيع ان تفعل بي كل ما تريد من اجل قبلة اخرة فقط و فجاة وضعت ديها على صدري ثم انزلتها على بطني ثم حطت ايديها جوه البنطلون و كانت تريد ان ترى زبي على الطبيعه وانا بصراحه كنت مطيع جدا و لم اعرف ماذا حصل لي خلعت البنطلون خالص و وجدتها معجبه جدا بزبى و مسكته بيديها الاتنين ومش مصدقه وشايف الدهشه عليها ولقيتها بتقول كلام بصوت خافت كان كلام قذر و سكسي اعجبني و سخنني جدا ثم ادخلت زبي الى فمها اوه كان احساس لم احربه من قيل شفتيها ممتلئة و ناعمة و لسانها يلعقه و نعومة و رطوبة حلقها كانت تفعل بي اشياء تجنني ثم بدات تدخله و تخرجه حتى يسمع صوت مصها لي اوووه كنت اتنفس بصعوبة و هي تعض على شفتيها بقيت ترضعني و انا انزلت يدي و بدات العب ببزازها حتى انزلت على فمها و بلعته كاملا ثم بقيت تعض على شفتيها و تنظر الي بعد ان هدات قالت لي شكرا على مساعدتك ثم قبلتني و ذهبت كان كالحلم لم اصدق ما حدث كانت هطه تجرتي الاولة مع الحريم .