عرقي طرفة عين الأبنوس في سن المراهقة
كان علي يشعر ان لديه افضل مهنة في العالم فالنساء بكل الاشكال و الاعمار تأتي لتعمل مساج و لانهم لم يكونو يرتدو ا شيء كان يلمس و يرى كل ما يريد بدون مشكلة كانت زبونته اليوم امرأة شقراء و جسمها من نوعه المفضل مليانة و رشيقة ببزاز متوسطة مؤخرتها سكسية ساعدها في قلع ملابسها ثم مددها و بدا مساجه كان يمرر يديه على كل جسمها و يدعكها و كان زبه ينتصب اكثر مع كل لمسة من جسمها من بزازها و كسها و مؤخرتها و عنقها و بطنها و كان لمسته كل مرة تكون اجرا و اسخن و عندما رأى انها لم تقل شيء بالرغم من انه لمسها اكثر من مرة بدات يده تذهب الى اماكن اسخن ثم ادارها على ظهرها و فتح رجليها و رأها مغلقة عينيها و مستسلمة تماما و كانها تترجاه ان ينزل بين رجليها و بلحس كسها و هذا ما فعله كان متعود على الكس الاحمر و الوردي و لاكن كسها البني المبلل الساخن كان له مذاق و شكل خاض جنه و جعله يأكل كسها اكل و ينيك ثقبتها بلسانها و هو يمصمص شفراتها اااه ممم اااه قد مر وقت طويل على اخر مرة لي ااه لا تتوقف ممم اه ااااه اااه كان حقا خبير في كيف يجعل المرأة تتجنن و كم كان محترف و لحس الكس . بعد مدة طويلة انزل سرواله و كان زبه منتصب بالفعل امسكه بيده و وضع رأس زبه على ثقبة كسها ثم دخلها ببطئ ليشعل بكل دخلة لاعماقها الساخنة المبللة ثم بدأ ينيكها حتى تتخبط خصيتيه كمع كسها اقوى و اقوى و هي تعصر بزازها و تغنج بصوت مرتفع ثم بعدها نام مكانها و صعدت فوقه فارقت مؤخرتها و ادخلته الى طيزها و بدأت تجلس على زبه بمؤخرتها الكبيرة و هو يعصر بزازها بيده بعد ان شبع فيها نيك في الاخير كانت في وضعية الكلب و هو يخط بورائها و يحويها بزبه حتى افرغ كل شهوته بداخلها .