فموي تعزيب حت الموت
تبداء قصتي عند أتصالي بصديق طفولتي بعد طول انقطاع فانتظرت له أمام باب شقتي حتى دخل ولازلت نصف عاري وكنت متحمس بسبب أخر علاقه نيك فموي جرت بيني وبينه فقد كانت منذ مده طويله.. وعند دخوله انصدم برؤيتي في هذه الهيئه الغريبه وكنت مستثار لزبره الكبير فبدأت بالتأمل في ملامحه الجميله وشعره الأشقر الناعم ويدي من تحت سروالي أبتسم لي أبتسامة القبول فقمت مسرعا لأنزع عنه التي-شيرت والسروال فتأملت في جمال جسده وزبره وقوامه الرائع الممشوق وطيزه الناعمه فقبلته واستسلمت راكعا لزبره وبدأت بمص زبره واذا به ينتصب داخل فمي وعندما بدأ ينيكني نيك فموي ابتسمت له ناظرا للأعلى.. حيث بداء زبري بالأنتصاب منذ اللحظه التي رأيته فيها.
بدأت بالأسراع في مص زبره وادخاله للأخير وهو يتنهد وضعت يدي في طيزه وطلبت منه الألتفاف وبدأت بلعق فتحة طيزه الملساء وتقبيل خدود طيزه الممتلئه وهو يتنهد بكل ماتحمله معانيه من نشوه.. أبتسم لي طالبا مني بأن أريه زبري فقمت من على ركبتي وجلست على الكرسي فبدا بنزع بنطالي ورؤية زبري فنظرت الى عينيه وكان حلما طويلا قد تحقق فبداء بلعقه قليلا قليلا بطريقه رومانسيه جدا وبداء ببوس زبري من الرأس وحتى الكرات وهو يتنهد وانا معه من فرط السخونه لهذه العلاقه الملتهبه وبداء بأدخال زبري في فمه قليلا قليلا وبصوره بطيئه جدا حتى وصل الى مؤخرة حلقه فبداء بالاختناق خلال عملية نيك فموي ولا احلى..
حينها جرب كلانا معنى الشهوه والألم في نفس الوقت فأعجبه الوضع واذا به يعيد تكرارها وانا أمرر أصابعي من بين شعره الأشقر الناعم
فبداء بالتجليخ لي وهو ينظر الى الأعلى يبتسم لي بكل شهوانيه وأستثاره وبداء يقبل جسمي حتى وصل الى حلماتي وبداء بلعق أحداهما وعضها بطريقه ساخنه ملتهبه ويده حول زبري يجلخه فأعطاني قبله سريعه وبداء بالألتفاف
أدخلت أصابعي في طيزه وهو يتنهد ويمص زبري المنتصب بسرعه فائقه فبدأت سرعته في أزدياد حتى أبداء بالصراخ من فرط الجو الحار المليء بالنيك الملتهب واقذف فوق وجهه ولسانه يدور حول مقدمة راس زبري
ركعت وبدأت بالتجليخ له بسرعه فائقه وانا انظر الى عينيه حتى بدأء بالتنهد السريع والصراخ حتى قذف فوق وجهي وانا انظر الى وجهه الجميل