في سن المراهقة الألمانية الألمانية في محلية الصنع
جاء العيد اخيرا وسأحصل علي اجازتي السنوية لأستمتع بأجمل سكس واحلى الاوقات مع اصدقائي وصديقاتي ونخرج ونمرح ونفعل كل ما يحلو لنا. لقد عانيت طوال هذا العام في العمل بدرجة كبيرة وقد ان الاوان للخروج من دائرة الروتين هذه بتجربة جديدة ومثيرة ووا وساخنة. فكرت في متابعة شبكة الانترنت والمنتديات واري ما هو الجديد هذا العام, فوجدت سانتا بابا نويل يقدم خدمة جديدة ومثيرة وساحرة. شركة من الشركات تقدم سانتا بزبر ساخن ولبن دافئ بخدمة توصيل للنيك المباشر لكل امرأة تشعر بالشهوة والاثارة وتريد ممارسة السكس مع سانتا في عيد الميلاد. فكرت وتحدثت مع صديقة لي فشجعتني علي التجربة وكانت ثملة فقالت وهي تضحك جربي يا صديقتي واذكري لي خبرتك ويمكن اجرب بعدك. وبعد ان شربت كأسا من النبيذ فكرت وتهورت وتحدثت مع هذه الشركة هاتفيا وطلبوا مني عنواني وتليفوني النقال وقالوا بعد ساعة من الان جهزي غرفة نومك جيدا , سانتا قادم اليكي ويتشوق ان يراكي بقميص نوم ساخن ولا يظهر منه الا كسك المتشوق للنيك وينزف عسلا. وجاء سانتا ولم اصبر حتي علي استقباله كما ينبغي واقدم له شرابا ولكن خلف باب شقتي لمسته واقتربت منه وامسكت بزبره الذي كان منتصبا ومتأهبا للنيك وبدأت لمساتي له وحملني للسرير واكملنا النيك بشكل منتهي الاثارة. هذا العيد بالفعل كان مختلفا وسأظل احمل هذه الذكريات الشيقة واذكر في جسمي كل حركة مثيرة مارستها في هذه الليلة الساخنة.