مبشر عجوز يا حارس الشاطئ
لعشاق السادية والمازوخية ولحس الأقدام نقدم لكم سادية تربط جوزها وتجبره على لحس أصابع رجلها وكسها. يصحى ريتشي في حالة ذهول ويلاقي نفسه مربوط في الكرسي وزبه طالع لبره. ينادي على مراته ميجان، وهي تقرب منه بشويش ومعاها الكرباج في إيديها. وتشرح ميجان لريتشي إنها مشيت وراها اللليلة اللي فاتت. وهو كان من المفترض يروح على البار بس هي أكتشفت إنه في الحقيقة كان رايح على نادي للساديين عشان يبقى عبد هناك. وتبدأ ميجان في معاملة ريتشي زي حتى القماشة المرمية على الأرض زي ما هو بيحب. تجبره على إنه يبوس رجلها ويلحس كسها. بس هو ما كنش شايف شغله كويس، وميغان ما كنش عندها مشكله تقوله يلحس أجمد. وبعد كده تربط حبل حوالين رقبته وتجره لغاية أوضة النوم. وبعدبن تربطه في عمود السرير وتعاقبه بحرمانه من القذف. مش مسموح له يجيب لبنه، وأي راجل هيلاقي إن ده أسوأ من التعذيب خاصة لما ميجان تدخل زب ريتشي في كسها اللي عامل زي لهطة القشطة. وأخيراً تبدأ ميجان تحن للبن جوزها الدافي وهو بيطفي لهيب محنتها وتسمح له يجيبهم في بوقها. وهي بتلعب بلبنه تبص لريتشي في عينه وهي في قمة الجدية وتقول له إنها لو قفشته مرة تانية في النادي ده هتقطع زبه من لغلوغه. ممكن يتجرأ يعمل كده؟ نأمل إنه ما يتهورش.