مصري اه بيوجع و تصوت يا محمود انا سامح
كان سمر اخر يوم له في المستشفى و كان يراقب ممرضته المثيرة التي تعطيه الدواء كل اليوم كان جسمها اسيوية بجسم مثير يجعلك تريد ان تعمل معك اسخن سكس جامد عندما دخلت بدا تقيس له حرارته بيده عندما امسكها و قال لها اني احس بأني ساخن في مكان اخر ووضع يدها على زبه من فوق سرواله احس بيدها تمسك بزبه عندها ابتسم ثم جذبها اليها وبدأ يقبل شفتيها الجميلتين و في نفس الوقت كانت تدعك له زبه من فوق السرواله و تحس به يستجيب تحت يديها قلعت ملابسها كلها ثم امسكت ببزازها و بدأ تلعب بهما بين كفها و تدعكهما و تعض على شفتيها جعله هذا يفقد السيطرة جطبها اليها و بدأ يقبل بزازها و يلحسهم و يرضعهم بعنف
بدأ تغنج و في نفس الوقت ازل يده بين رجليها و بدا يدعك لها كسها و يحل بالماء ينزل على يديه دفعته من صدره و مددته على السرير ثم قلعت سرواله و صعدت فوقه امسكت زبه بيدها و عملت له اسخن مساج حتى اصبح يتأوه ثم ادخلته الى فمها و بدا ترضعه و تغنج من لذته و سخونته حتى بللته بلعابه ثم امسكته بيدها و بدأت تدعكه من كسها حتى ثقبة طيزها و تضربه مع شفراتها ثم اقتربت منه حتى اصبح كسها امام فمها و ابدا يلحسها و يرضعها من شفايف كسها الوردية و يشرب مائها حتى شبع ثم رجعت الى زبه و ادخلته في ثقبة كسها ثم جلست عليه و بدا تقفز و تغنج و هو يتأوه و يقول كلام رديئ يجعلها تسخن اكثر و اكثر
ثم حملها و مددها على بطنها و رفعت له مؤخرتها البيضاء ثم ادخل زبه بات تصرخ بأسمه و تغنج اااي اح اااه بدا ينيكها حتى تسمع صوت تضريب بيضاته ضد طيزها و يضربها بيده حتى جعل لون مؤخرتها حمراء بعدة مدة طويلة خرج زبه و هي جمعت بزازها كانها دعوة ليضع زبه بينها بدأت تدعكهما عليه حتى انتثب اكثر و انفجر على صدرها بالكامل