ولده وامه السودانيه
مع شيميل ساخن جدا و جميل اسمر اللون و هو يتمتع بزب مطاطي كبير حيث كان جميل جدا و شكله انثوي جدا و هو بشفاه غليظة و يرتدي ملابس ضيقة و طيزه بارز و جميل و كان الشيميل يريد ان يمتع ذلك الطيز الجميل الواقف . و بعد ان قام بحركات ساخنة جدا و مهيجة للشهوة الجنسية امسك الشيميل الزب المطاطي الجميل بيده و هو جد ممحون و ساخن عليه ثم خلع كيلوته و اظهر تلك الطيز السمراء الكبيرة و فلقاتها الرائعة ثم بدا يحك الزب المطاطي في فتحة الشرج و هو يسخن و يشعر بالمتعة الشديدة واللذة الكبيرة جدا . ثم ظل يفرك على فتحته البنية الجميلة و الزب المطاطي يلعب بين الفلقتين و الشيميل كان يسخن اكثر و هو شيميل ساخن جدا و وضع الزب المطاطي بين الفلقتين و الراس على الفتحة ثم بدا يدفع بكل حرارة و حلاوة و الزب المطاطي اخترق فتحة الشرج بقوة و وجد لذة جميلة و كبيرة و ادخل الشيميل ذلك الزب الكبير الرهيب الصناعي في فتحة شرجه و بدا يتاوه من حلاوته و كان يمسكه بديه و يحركه دخولا و خروجا بلا توقف و هو يشعر بحلاوة النيك الساخن التي افتقدها مع افتقاده لزب حقيقي من اللحم يسخن به طيزه . و رغم ذلك الا ان هذا الشيميل الاسمر الجميل ذو الطيز المدور و الصدر البارز الشهي وجد لذة كبيرة و هو يلاعب بطيزه زب مطاطي كبير و جميل و متين جدا حيث داخله و اخرجه بقوة و بلا توقف و هو يتافف و ياتاوه اه اح اح اف اف اف و يشعر و كانه يتناك من زب رجل حقيقي . ثم وصل الشيميل الى متعة اللذة الكاملة و هو ينيك نفسه بزب مطاطي و كان شيميل ساخن جدا و بدا يفرك على زبه و يحلبه و يستمني بقوة و الشهوة تكبر و المتعة تزيد و هو على وشك انزال حليبه ايضا و قذف كل الشهوة الساخنة