أم تسعد النهاية علي القذف
كانت اليوم ليلة الدخلة لدى سارة و كانت الان هي و زوجها في غرفتهم في الفندق و جذبها اليه و بدأ يقبلها و بدعك بزازها من فوق فستانها الابيض عندما دق الباب و عندما فتحه كان مدير الفندق يخبره انه لم يدفع بعد و زوجها لم يكن يحمل معه اي مال و نسي الدفع قالت له الا توجد طريقة لكي تنتظر الى الغد فاليوم يوم زواجي قال لها ما رأيك ان تعطوني مقطعا حيا لليلة زواجكم و سوف اسامح عن النقود لم يكن لديها حل الاخر سوى ان تقبل جلسست امام زوجها على ركبيتها ثم انزلت سرواله و امسكت بزبه بدات تحرك يديها عليه بطريقة ساخنة جعلته ينتصب ثم ادخلته الى فمها و بدات ترضع حتى بدا يتاوه تحت يديها عندها احست بمدير الفندق يقف وراءها و رأت كيف زبه واقف تحت سرواله ارادت ان تريحه ايضا قالت له انزل سروالك ثم بدأ تدعك زبه بيدها بسرعة و ترضع زب زوجها ثم بدلتهما حتى اصبحا مبللين بلعابهما بالكامل من رأسهم الى بيضاتهم بعدها حملها زوجها و ممدها فوق السرير و فارق رجليها بدأ يرضعها و صاحب الفندق ادخل زبه بين بزازها و بدأ ينيكها بينهما بزب الساخن المنتصب و زوجها في ذلك الوقت امسك زبه و ادخله الى كسها اااااه بدا ينيكها بقوة و سرعة ااه اااه امم ااه بعدها تمدد صاحب الفندق على السرير و صعدت فوقه ادخلت زبه الى كسها و بدأ تنك بها نفسها جاء زوجها من ورائها و ابدأ يضرب مؤخرتها البيضاء الكبيرة ثم فارقها و ادخل زبه الكبير و بدأ ينيكانها في نفس الوقت ووصلت الى متعة لم تجربها في حياتها ثم تبادلو الادوار بقيو ينيكونها حتى اصبحت تلهث و انزلت من كسها بعدها وقف زوجها و جائت تحت و امسكت بزبه بدات تمصهو ترضعه حتى نزل لينه الدافئ في فمها و التفت كان مدير الفندق يدعك كسه و انفجر على يده اوه كانت ليلة دخلة مميزو حقا