أمستردام راكب الدراجة النارية الثدي سيليكون
كان هذا الشاب يشعر انه محظوظ فعل اليوم و هو ينظر الى الفتاة اشقراء التي عمرها تمانية عشر كانت صديقة اخته الصغيرة اليوم جاءت بالرغم انها تعرف انه لوحده في منزله و فجا قبلته و اخذها الى رغة نومه على الفور و الا كانت مستلقية في سريره تنظر اله برغبة جعلت زبه يتحرك في سرواله قلع قميصها ثم امسك ببزازلها التفاحية بين يده و بدأ يدعهك بخفة و يقرص حلماتها بين اصابعها و عندما اصبحو منصبين لم يستطع الا ان ينزل عليهم و يرضعهم و صوت تغنيجها البنوتي جعله يفقد السيطرة و عندما اخرج حلماتها من فمه امسكتهم بين يدها و بدا تلعب بهم بينما هو قلعها سروالها و وجد كسها الصغير غارق في عسلها من مصها لبزازها و اكل كسها اكل و هو يستمتع بصوت تغنيجها و عندما شبع من اكل كسها وقف ليقلع ملابسه و قبل ان يذهب اليها وقفت و جلست على ركبتيها امامه و امسكت زبه بين يديها الصغيرة الناعمة و فاجئته انها تعرف تماما ماذا تفعل كان تلحسه و تمصه و تقبل و تدعكه مثل المحترفة و تنظر اليه يعينيها البريئة و عندما دخلته كلها الى فمها لم يستطع ان بقاوم و حرك جسمه حتى نيكها من فمها و هي كانت تلعب بكسها و فجاو حملها و رماها فوق السرير ثم فارق رجليها و دخل زبه الضحم الى ثقبتها الضيقة و كانت تصرخ و لاكنها تطلب منه الا يتوقف حواها بكل قوة و كان عنيف معها لانه فقد السيطرة تماما على جسمه بعدها ادارها و مرر يديه على مؤخرتها البيضاء الناعمة الصغيرة ثم فارقها و دخل زبه ببطئ و ما ان اصبح كله بداخلها رحع الى نيكه القوي و هي كانت تمسك لحاف السرير بقوة و تصرخ ااه ااه مم ااي اااه حتى انه رأى الدموع تنزل من عينيها و لاكنها ارادته ان يكمل لان المتعة كانت افضل مع الالم و في الاخير ادارها و بدا يحوي كسها و ابطأ حركته عندما كان ينزل بداخلها حتى فرغ كل شهوته في كسها الصغير .