أمي حمار
في هذا الفيديو سكس اجنبي ناار انا شاب في قمة شبابي و سخونتي و كنت اجد حبيبة صديقي الشقراء مثيرة لدرجة لا تصدق و كنت دائما امنع نفسي عليها و لا انظر اكثر من اللازم اليها و لا احسسها حتى باعجابي لاني لا اريد ان اغامر بخسارة صداقة صديقي و في احد الايام كنت اشرب انا و اياه و كانت هي تجلس بجانبه و تشرب ايضا و نضحك و لانه كانو قليلي الشرب اغمي عليهم مرة واحدة و كانت هي بزازها الكبار ظاهرة اكثر من وضعية نومها و فرقتها تجذبني اكثر و اكثر و مؤختها اوه تلك المؤخرة كنت دائة اراقبها و هي تتمشى و تلعب بها من جنب الى جنب … فلم استطع منع نفسي كما انها نائم لن تعرف شيء مما حدث قمت بتركيب كاميرا امامها لكي أصور كل لحظة وأنا أنيكها و بعدها رجعت إلى ذلك الجسد الجميل السكسي وقلبتها لتستلقي على ظهرها و قلعت لها ملابسها كاملة و بحذر لكي لا اوقظها كان كسها وردي منتفخ جميل لم أتمالك نفسي اكثر و وضعت عليه يدي بمنتهى اللطافة ولكنها لم تحرك كانت مخمورة تماما و أردت أستكشاف ذلك الكس الجميل بيدي ومن ثم بلساني وياله من كس لذيذ قمت وخلعت كل ملابسي و كانت هي أمامي مستلقيه على ظهرها ونهداها الجميلان يصرخان لي أن أبدأ بتقطيع حلماتها بفمي وبدأت معركتي الجميلة مع ذلك الجسد النائم وعلى سرير حبيبها وبحضورة كانت متعتي لا توصف وأنا أقبل تلك الشفاه الجميله و زبي يدق جدران طيزها المضيق في الأعماق بكل قسوة وقوة ويدي تعتصران نهودها الكبيرة الجميلة بلا رحمة ولم تحرك ساكناً بقيت أنيك لمدة طويلة جدا و هي لا تشعر بأي شيء مما يحدث إلى أن قاربت على القذف فأخرجت زبي من كسها ثم انزلت عليها و بعدها شبعت في جسمها تقبيل حتى بردت ثم نظفت طيزها من حليبي و رجعت ملابسها ثم نمت بجانبهم كأن شيء لم يحدث كان حلمي تحقق اخيرا