أنابيل
قبل ان يبدا ينيك طيزها بزبه كانت الفتاة جميلة جدا و تظهر له ذلك الطيز الابيض الكبير و كانت واضحة ان فتحة شرجها ممددة جدا فهي كانت تبدو مثل حبة الزبيب منكمشة جدا و حمراء اللون و ذلك من كثرة احتكاك الزب عليها في النيك . و الفتاة مثيرة و شقراء و جسدها ابيض شهي جدا و تملك طيز كبير جدا و فلقات واسعة و لكن فتحتها الشرجية ربما تكون اكلت الزب اكثر مما اكله كسها و نياكها نظر اليها و اخرج زبه المنتصب جدا و بدا يلمس الطيز و الفلقة و يتحسس عليه و زبه منتصب بقوة ثم وضع اصبعه على فتحة الشرج يتحسسها . و احس الشاب ان فتحتها موسعة و تاكد انه حين يدخل زبه في فتحة الشرج فان الفتاة لن تتالم و هكذا سخن بسرعة و زاد انتصاب زبه و بدا ينيك طيزها بزبه بقوة حيث وضع راس الزب الجاهز المنتفخ على فتحة الشرج و بدا يدخله و ينيك بقوة و تسلل الزب بسرعة كبيرة جدا الى داخل فتحة الشرج الى احشاء الفتاة و الفتاة لم تتالم فهي كما يظهر ذات فتحة مرخية جدا و واسعة و بدا الشاب ينيك و رغم ان زبه كان سميك الا انه دخل بسرعة لان طيزها واسع و كانه كس . و بدات متعة الجنس الحارة والشاب يدخل و يخرج زبه بقوة في الطيز و يرى فلقاته مرتعدة و متحركة بسرعة امام عينيه و هو ينيك بقوة كبيرة و هو يدفع زبه الى الامام و الى الخلف بقوة و يحركه و يستمتع بحرارة الطيز و النيك الجميل مع هذه الفتاة المطيزة المثيرة جدا التي كانت ايضا تستمتع بالزب في طيزها الكبير الجميل . و رغم ان طيزها مرتخي من كثرة النيك الا انه كان ينيك طيزها بزبه و الزب يشطف معه جلدة الشرج بكل قوة و يوسعها حين يتحرك فيها دخولا و خروجا و يمنح الفتاة اجمل متعة حتى قذف الزب حليبه المنوي الساخن