أنطونيو سليمان مع جارة
في هذا الفيديو نيك جامد مع حبيبي و يبدأ عندما كنت في المطبخ اطبخ لحبيبي الفطور انا فتاة في الخامس و العشرين شعري بني و طويل يصل الى مؤخرتي الجميلة و جسمي مثير يموت فيه حبيبي احمد و يريده كلما اتيحت له الفرصة بينما كنت اطبخ شعرت به و هو يعانقني من الخلف ازاح شعري عن رقبتي ثم بدا يقبلني من عنقي و كتفاي بدأت اتأوه و استجيب معه و احرك جسمي مع جسمع عندما شعرت بزبه ينتصب من تحت ملابسه بدات ابتسمت و التفتت له و قلت و انا انظر الى انتصاب زبه اوه صباح الخير وضعت يدي على زبه وأخذ يتنفس بشدة ويحتضنني بشدة ويمرر شفتيه الدافئة على وجهي وأنا أزداد إلتصاقا به وبدأت بفتح أزارير قميصه ورميت بالقميص ونزلتت على بنطاله وأنزلته وكان هو يمتص شفتي وأنا أمتص شفتيه بقوة ورغبه وكأنني لم أمص شفايف أحد من قبل ويداي كانت تشدان على رأسه وأحتضنه بشدة و يداه تقوم بخلع قطع ملابسي حتى أصبحت عارية تماما وكنت أمص شفتيه وأخرجت فمي من فمه وقمت بلحس شفايفه بلساني و كانت يديه الات على مؤخرتي يدعكها و يعصرها بين يديه مرة بقوة و مرة بلطف يجعلني ارتعش … عندها نزلت على رجلاي و امسكت بزبه الكبير الذي ما ان وضعت يدي عليه بدأ يتاوه و يصرخ امم اووه حركت يدي عليه ببطئ في الاول ثم بسرعة حتى جننته عندها ادخلته الى فمي و بدات ارضعه و الحسه مثل المثلجات اممم عندما بدا ينيكني به كانه ينيكني من كسي و يدخله حتى يصل الى حلقي و انا امص و امص امممم عندها حملني و ذهبنا الى غرفة النوم رماني على السرير و جاء من ورائي بدا يعصر مؤخرتي حتى فارقها ثم شعرت بلسانه يلعق و يبلل ثقبتي بلعابه حتى دخلني بزبه الكبير و نيكني بكل قوة كان كل جسمي يرتعش صم في كسي بكل الوضعيات حتى انفجر في داخلي كنت احب نيك الصباح اممم .