أنطونيو سليمان والبنانية
انا رجل في الاربعينات من عمري كنت متزوج و طلقت زوجتي بعد عدة مشاكل و منذ ذلك اليوم بدأت اتعرف على كل الفتيات المثيرات اللواتي يستطعن ابقائي سعيد و مرتاح و يعطون اسخن نيك حار في هذا اليوم جلبت معي الى المنزل فتاتي الجديد التي كانت لديها افضل جسمي مثير ببزازي مشهية و مؤخرة دائرية و شفايف ناعمة و كبيرة كنت مدد في السرير و دخلت هي من الباب ترتدي ملابس قميصي و ملابس داخلية مثيرة صعدت فوق السرير و جذبتها الى و ب دأت بمص شفتيها و لساني يلعب بلسانها وامصه و وضعت يدي على صدرها و فككت ازراز قميصها و ادخلت يدي و لمست بزازها و بدات افرك بحلمة بزها فخرجت منها تغنيجة كلها لذة و شهوة و اكملت فتحت ازرار قميصها كلها حلى بقيت بالحمالات فقط و بدأت بلحس رقبتها و هي تغنج بمحن و نزلت و بدات بمص ثدي و رضعه و لحست حلمة بزازها الوردية المنتصبة بعد ان قلعت ستيانتها و مددتها على السرير و بدأت بمص ثديها الاخر و يدي تنزل لتلمس كسها من فوق الكيلوت و شعرت به ينبض و كان ساخن بشكل لا يصدق بدأ بانزال مائها الحلو و عندها اقتربت من كسها بعد ان قلعت كيلوتها و لحسته و هي تغنج و انا العب بشفراتها بلساني و العقها و اقبلها و امصها تى جهزتها تماما لزبي و شبعت من طعمها اللذيذ و كان زبي اصبح منتصبا تماما عندها مددتني على ظهري و قامن بامساك قضيبي و بدات بتقبيله و لحسه من اسفل حتى راسه و ادخلته بفمها و بدات تمصه ببطئ حتى ادخلته كاملا في فمها و بدات برضعه و مصه و بعدة مدة طيولة من هذه الوضعية وضعت راس زبي على كسها و بدات دعكه على كسها المبلل ثم ادخلته بكل قوة و بدات ادفعه بداخل اعماقها و نيكتها ف كسها و طيزها بكل الوضعيات الساخنة لمدة طويلة حتى انفجرت عليها و سقطت في حضني و هي تلهث .