أي بنت مصريه إسمها عبير عامله سكس
كان يداعبها في البداية استعدادا الى نيك جامد معها و يخرج ثدييها من السنتيان كي يرى بزازها الجميلة امامه و كان يستمتع بمص حلماتها الوردية و يستغرق وقت طويل جدا فى هوايته الجنسية الاولى وقت يتعدى خمسة دقائق من المص و اللحس فى رضاعة حلمات صدرها . و كانت هى تحاول ان تكتم اهاتها لكن شهوتها كانت تغلب في النهاية الى ان اكتفى من مص حلمات بزازها فاتجه الى كسها الذى كان جد متأهب لاستقبال زبه الاحمر المنتصب الكبير لكنه استمر في فى لحس كسها يلحس شفرتي كسها في نيك جامد و يمص البظر بقوة و يستمتع بطعم عسل شهوتها . و قد كان الزب يدخل و يخرج الى الكس حين ادخله بطريقة سريعة جدا و جد مثيرة للشهوة الجنسية
و في نفس الوقت كان الشاب يمسكها من فردتي طيزها و يعصرهما ثم يصفعهما بقوة و الفتاة تتغنج بصوت قوي جدا و هي تطلب منه المواصلة في النيك على هذا المنوال الذي اعجبها جدا و هو ما كان حيث لم يتوقف الشاب لحظة واحدة عن نيك الفتاة نيك جامد بطريقة قوية و جد ساخنة . و بالقدر الذي كان الشاب يحب الجنس و النيك كانت الفتاة متجاوبة معه و تصرخ حتى احست انها قد ارتعشت و جاء ماؤها مع ماء شهوة الرجل و منيه حين قذف على وجهها بعدما امتعها