ازاي اريح نفسي
مع أمتع سكس أسباني مطابخ نستمتع بقوة مع مزة شقراء عشرينية وهي تدلع حبيب الجامعة القديم الذي زارها بعد زواجها بشهور في غيبة زوجها فراحت تصنع له قهوته المفضلة فهاج عليها بشدة و تذكر أيام الجامعة فمشي خلفها ليجدها منحنية مثيرة بفستانها العاري الذي يبرز لحمها الشهي و جزء كبير من بزازها فراح يتذكر أسخن نيك في الكس و امتع نيك في الطيز أيام الجامعة و أحب أن يكرره فراح يتحسس طيزها باستثارة لتضحك و تبتسم و تتقبل ذلك منه فشلحها وراح يتحسس لحم طيزها و بزازها وهي تغنج و تتممحن فعراها و عري بزازها الواقفة و فلقست له لنشهد أمتع سكس أسباني مع طيزها الرائعة فراح يتحسس كسها المنتوف و طيزها و يسخنها لتتمحن و تمصص زبره وهي راكعة بكل قوة فيطول زبه و تهمس: وحشني زبك ..أوي أوي..زبرك الشقي..وأخذت تدلع حبيب الجامعة القديم لتركب فوق الرخامة و تفشخ ساقيها و تهمس: نيكني يا حبيبي..فيأتيها و ينيكها أسخن نيك في الكس وهي تأن و تستمتع و تتأوه و يهزها هزاً عنيفاً قوياً ثم يأتيها من دبرها فينيكها أسخن نيك في الطيز و يوسع خرقها وهي لا تكف عن الأنين و الآهات وه تستقبل الزب بمتعة كبيرة: أوووه أوووه يااااا أووووو أووووف أووووف أمممممم أيوة كماااااان بيبي… نيكني كماااان… فأرعشها بقوة لتنهض وتمصه مجدداً و ينيكها مجدداً نيك خلفي حتي يأتي حليبه في فمها و بوجهها…