اسود كبير ضخم يفشخ بنت صغيره يفصعها
فيديو نيك كس اشقر عسل بطلته فاتنة بعمر الورد فيها مدات وسحبات على مد النظر بجسد يبدو كالاسد في اعين الفحول لما فيه من معالم القوة الانثوية الباطحة الكاوية وقد قدمت نفسها بقميص ابيض وسروال حمراوي مائل الى الزهري قصير يعرض بشغف السيقان الفاخرة لهذه الفتاة الجد طيوبة قامت الشابة ومن البداية بالتعري الاستعراضي فنزعت قميصها لتعرض صدرها المتوسط الحجم بحلماته الشغوفة المعلمة وما فيها من الطياب الناثر للهوى وبعدها قامت الشابة بنزع السروال لتبقى بالسروال الداخلي الشفاف اللون وهو من نوع السترينغ الذي يعرض الفلقات ويستعرضها بابهى الحلل بعد نظرة زاخرة بالمقدامية والاعتزاز بما تملك قامت الشابة الشقراء الحلوة بنزع سروالها الداخلي لتصبح عارية تماما كما خلقت ومن ثم تمددت على السرير الابيض ليقوم الشاب بتدليكها بكل قوة واللحمة والالتحام بين يديه وسواعده وفلقات طيزها وظهرها على احر من الجمر الامر الذي لفح الطرفين بشغف غفير للنيك وقد اخذ الشاب يتفحص مفاتنها ثم اتى بمنشفة وضعها اسفل بطنها ليرفع طيزها ناحيته فيستشف القليل من المتعة بمشاهدتها وما هي الا ثواني حتى مد تلك الفلقات الغامرة بالزيت ودهنها وفركها ثم بعبص لها الكس باصبع ثم باثنين ثم وبسرعة وبعد ان مدد الكس الزهري الغارق بالعسل وجهزه قليلا للهجوم انقض عليه فقفز الشاب عليها من الخلف ونزل بها دق بلا اي كلل او ملل فابكى الشابة واوجعها ولكنه لم يتوقف بل استشرس واستمر بضربها وهي تعص على المنشفة وصيحاتها تدوي وهو يدق بها بقوة ثم وبعد ان امعن عليها بالرجولة وهي تبكي ولا تدري ما العمل برمت الشابة الحلوة احلا من العسل للفحل الذي قفز عليها مثل الديك وبسرعة غمد القضيب في فرجها ونزل بها دق وهو يعاشرها ويطارحها اجمل الحب والقبلات المفعمة بالاحاسيس تنهمر على ثغرها الزهري الاحمر مثل الفراولة النضرة واستمر الذكر بفرض رجولته على تلك الشابة الفاتنة البيضاء ثم وبعد ذلك طوبزت الشابة للذكر الذي امتطاها كالمهر الاصيلة بكل فروسية وهو يمسك بشعرها الاشقر الطويل مثل الرسن ونزل بها دق وطياحة بالجملة والمفرق كما لم تشاهد الشابة من قبل ولا بالاحلام وبعد ان تملكه التعب تمدد الشاب للشابة التي ركبته بدورها مثل الفارسة المقدامة فسبرت اغوار عشها ودمرته خالص وذرفت الدموع وهي تقفز فوق الشاب الذي بلغ النشوات فقفز ولاعب القضيب امام فمها فارضعها الحليب في اروع فيديو نيك كس اشقر عسل