الأب ينيك إبراهيم الصغيرة
فتاة لها ثديين نار كبيرين و جميلين جدا و كانت واقفة حين لمحت رجل اوقف سيارته امامها و اقتربت منه اكثر ثم طلبت منه ان يفتح لها نافذة السيارة و اخبرته انها مستعدة لامتاع زبه و الرجل كان جد ممحون و ما كادت تكمل الجملة حتى فتح سحاب بنطلونه و اخرج زبه . و امسكت الفتاة الزب المنتصب و بدات تلعب به ثم اخرجت بزازها و رمتهما في داخل السيارة حيث صارت اثداءها متدلية امام السائق و هو ما جعل زبه ينتصب اكثر و يسخن عليها و هو ينظر الى صدرها الجميل الكبير و هي ترضع له الزب بقوة كبيرة . و كانت تملك زوج من البزاز مثير جدا فهي لها ثديين نار و كبيرين و حلماتها و هالتها كبيرين ايضا و حين كانت تمص الزب و ترضع كان الرجل يلعب لها بالصدر و يتلمس تلك الطراوة و الدفئ في بزازها و هي تواصل لعق الزب و مصه و زبه ينتصب اكثر و يكبر
ثم امسكها من بزازها و قد سخنت شهوته اكثر و طلب منها ان ترضع و تواصل المص بقوة و هو يعتصر من الشهوة و يئن بقوة كبيرة و الفتاة لم تتوقف عن المص واللعب ببزازها امامه و هو يشعر بانه في احلى لذة جنسية من المص و النظر الى هذا الصدر الرهيب الجميل . و كانت الفتاة تملك خبرة كبيرة في المص و تعرف كيف تدلع الزب و توصله الى احلى لحظة و هذا زيادة على جمالها و جمال صدرها الكبير الطري جدا و لذلك بقيت تمص بلا توقف و هي واقفة خارج السيارة بينما كان الرجل في سيارته جالس و زبه امامه منتصب في فمها . ثم جاءته الشهوة الساخنة جدا التي اجبرته على اخراج حليبه و تاوه بقوة اه اه اح اح و بدا زبه يقذف بقوة كبيرة امام وجه الفتاة و هي تلعب بصدرها و هو ينظر الى ثديين نار و الحليب يخرج من زبه بحرارة كبيرة