الأقواس مطيع مطعم
سكس جامد مع تلميذي . في احد الايام طلبت تلميذي احمد الى مكتبي و بدأت اتكلم معه و فجأة وحدت نفسي اسأله عن السكس و ما الذي سيفعله لو كنت انا معه ةقف امامي و قلع ملابسه كلها حتى اصبح عاريا امامي كان جسده رائعا كأنه مرسوم و زبه طويل النظر اليه فقط جعل كسي ساخنا نزلت على ركبتاي وامامه و امسكت بزبه كان زبه واقف و منتصب و كبير امسكته بيدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى ابحت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و كلما قاربت ان ادخله اخرجه حتى رأيت النار في عينه من الشهوت في اللحظة الذي ادخلت سمعت صراخه و بدأ ينيكني من فمي بعد مدة رفعني من شعري و بدأ يقبلني من فمي بسخونة و لهفة جعلتني مبللة انزل يده الى ظهري تم الى موخرتي رفع تنورتي وامسكها بديه ز بدأ يعصرها و يفارقها قلع لي ملابسي حتى اصبحت عاريه معه كانت ثدياي كبيران بشكل لا يوصف و الكل يموت عليهما امسكتهما بيدي و ادخلت الحلمات الى فمه بدأ يرضعهما كالطفل المطيع فارق بين رجلاي و بدأ يلحس كسي المبلل بلسانه بسرعة جعلتني اغنج ثم ادخل وبه و بدأ ينيكني بكل قوة اااه اااااه و بعد مدة طويلة من النيك الساخن في كسي نهضت و جلست امامه على يداي و ركبتاي و فارقت رجلاي وقف من ورائي وضع زبه على طيزي و بدأ يدعكه حتى اصيح تغنيجي مرتفع ادخل زبه بقوة و بسرعة جعلتي الهث من الم المتعة بدأ ينيكني و يعصر ثدياي . حربنا بذلك اليوم جميع الوضعيات فوق مكتبي حتى اصبح زبه على وشك الانفجار . وضعه زبه بين ثدياي و بدأ ينيكهما حتى انفجر على صدري و احسست بمنيه ساخنا امممم كان احمد من افضل التلاميذ في فصلي بدون شك