الإبن المراهق والأم الممحونة
أهلاً بعشاق موقعنا أفلام بورن. جدي جعلني حامل ، وكل ما بطني تكبر يبدو أنني أصبح أكثر هيجاناً. بعد الحمل بدأ يزاد حجم بزازي وحلماتي أصبحت حساسة. وهذا سبب لي الألم وجعل رغبتي في ممارسة الجنس مع جدي تزداد كثيراً. كانت الرغبة مشتعلة في داخلي في كل الأوقات حتى من دون أي إثارة من جدي. ويبدو إن كل هذه التغيرات تأتي من فوران الهرمونات التي تشتعل في داخلي. في هذه الليلة لم استطع أن أتحكم في رغباتي وتسللت إلى غرفة جدي، ورفعت الغطاء من عليه والتقمت قضيبه في فمي وبدأت الحسه وأمص بمنتهى السخونة. وهو استيقظ على ملمس شفايفي على قضيبه، وقام من على السرير وأنا قلعت التي شيرت لأكشف له عن بطني المنتفخة وبزازي المتضخمة باللبن. أخبرته بما أشعر به من هيجان وهو كان سعيد جداً بإنه يلبي رغباتي الليلية. نزل على بزازها المنتفخة يمص منها اللبن مثل الطفل الرضيع، وبعد ذلك جعلني جدي أنحني على طرف السرير وناكني حتى قذفت شهوتي ومن ثم جعلني استلقي على ظهري وناكني بكل قوته فعلاً. أرضى جدي جميع احتياجاتي كأنثى حامل ومن ثم أنفجر قضيبه في كسي وسال على فخاذي. أنا أعشق جدي لإنه دائماً يهتم بي. بعدها قلت له تصبح على خير وتركته لينام وأنا أيضاً ذهبت إلى النوم وأنا في منتهى السعادة والرضا.