الاب بنيك بناته الشراميط علي سريرهم
ويتني رايت وشقيقتها بالتبني أليكس بليك يتسكعون في مشاهدة التلفزيون. بعد أن أدركت أن أليكس تشتت انتباهها بهاتفها ، قامت ويتني بترتيب نفسها على الأريكة حتى تتمكن من رفع تنورتها القصيرة واللعب مع ديكها الجائع دون أن تلاحظ أختها. تتوقف ويتني عن العادة السرية عندما ينضم إليها زوج والدتها جوني كاسل على الأريكة ، لكن لا يمكن إنكار قوتها. تسحب بطانية حول نفسها حتى لا تتمكن أليكس من رؤية ما تفعله ، وتفتح ويتني فخذيها في عرض صارخ من أجل متعة جوني. في النهاية ، كان استفزاز ويتني أكثر مما يستطيع جوني تحمله. يستبدل أصابعها بأصابعه ، ويتحقق من كسها في شريط الهبوط وهي تخنق الأنين الواحد تلو الآخر. في النهاية ، تقنع ويتني جوني أن يضربها بعصا اللعنة أمام أختها المشتتة. بمجرد أن يرتكب جوني ، لن يتوقف حتى يقوم بإعطاء ويتني القذف الذي تتوق إليه. دون علم كل من ويتني وجوني ، عرف أليكس طوال الوقت ما كانا يفعلانه لكنه اختار الصمت. لاحقًا ، جاءت أليكس إلى غرفة ويتني قائلة إنها مرت بكابوس وستشعر بتحسن في النوم مع أختها. جوني لا يدرك أن الفتاتين كانتا في السرير عندما يأتي ليذهب مرة أخرى مع ويتني. يجلس عن غير قصد كرات في عمقتوات اليكس قبل أن يستيقظ ويتني ويدرك ما يحدث. عندما يدركون أن أليكس يدخلها ، يرحب الثنائي بعضو ثالث في الثلاثي المتشددين الذي ينتهي فقط عندما يتني ويتني وأليكس جوني.