الاب ينيك ابنته التي عمرها ١٤ سنة
احسست هذا اليوم انني جد تعب و اريد مساج لاسترخي لكنني قمت باحر لواط مع العامل بالمساج .. تبدا الاحداث بازالتي ملابسي و نمت على سرير المساج كان شاب هو من يقوم لي بالمساج وضع الزيت على ظهري و بدا يدعك لي و يقوم بمساح الى ان ارتخيت و استرحت لكن عندما مرر يديه بجانب مؤخرتي الكبيرة احسست برعشة لانني احب الرجال كثيرا اااه كلما لمسني في مؤخرتي اصبح جد ممحون و اريد النيك بسرعة اااه مستمر في لمس مؤخرتي كنت خائف انه يقوم فقط بعمله و ان يكون لا يحب القيام بلواط مثلي لذلك انتظرت الى ان يقوم بشيء لارتاح و لكي لا انذم نمت على ظهري ملاني بالزيت بدا يدعك كل مكان و النشوة ترتفع معي اااااه ااااه ماذا افعل اقترب من زبي و بدا يحرك يديه على فخدي و انا اصبخ و اغنج من داخلي ااااااااااه اااااه كان جد وسيم ابيض بعضلات و وشوم و انا اسمر طويل بزب كبير اااه احس بيديه تتمر بجسمي و زبي بدا ينتصب و يصبح وااقفا ااه بدا يتحدث معي لكن بصعوبة اجاوبه ممم نزل الى فخدي بدا يحرك يديه هناك انزلقت و لمس زبي عندما وجده واقف اعجبه لم يزل يديه نظر الي بنظرت الشهوة فراى انني لا امانع و انني ممحون بدا يدعك يديه المملوءة بالزيت على زبي من فوق الى تحت و يعيد الكرة انا أخرجت كل الصراخ الذي بداخلي اااااااه ااااه لا تتوصف امسكه بقوة اكثر بيديه الكبيرة و المملوءة بالزب و استمر في دعكه تم صعد فوق مكان المساج تم امسكه و ادخله في فمه اااه يدات اصرخ بقوة ااه واضح انه يموت على الزب مثلي احسست برطوبة و دفئ و انزلاق الزيت ااه بدا يدخله في فمه و يخرجه و يرضعه بكل قوة بدون توقف ااااه بدات اصرخ من اللذة ااااه ااااه و هي مستمرة في رضع زبي بجنون الى ان اصبح جد واقف وضع الزيت اكثر تم استمر في مصه و رضعه الى ان قذفت الحليب بغزارة