الجبهة بوف تحنيط ألياف لدنة
انتقلا الى صدرها الجميل و المثير قاما بعملية احتكاك ادخل الاول زبه بين صدرها و هي توحوح و تؤن من الاثارة و الاخر لم يتحمل ذلك فبدء اداعب زبه الكبير بنفسه الا ان امسكته الفتاة لمصه و لحسه
نهضت الفتاة الشقية من المكان و استلقت في الفراش ليدخل حبيبها زبه في سوتها بك ل حذر و الصديق الاخر المحضوض واقف امام وجهها لتمص زبه الكبير و تلحسه فذلك يعطيها شعور مثير جدا نعم و مع ذلك الانين و التوحويح يزداد شيئا فشيئا …الان نهضن الفتاة الشقية و جلست فوق زب صديقها الثاني ليدخل زبه في المؤخرة”طيز” انه شيء رائ و يعجبها ذلك اما الصديق الاول حان دوره لياتي من الامام و يضع زبه في فمها و هي تصرخ لان النيك من المؤخرة يعجبها كثيرا ياللعجب الصبح ثقب مؤخرتها كبير مما يسهل النيك وهو يضرب مؤخرتها بكل احترافية مما جعل ذلك المشهد جد مثير الان حان دور الرجل الاخر حان وقته لينتقم من المؤخرة فجلست على زبه الكبير و المنتصب فجعلها تقفز يالتلك الرشاقة كلما تقفز الفتاة تصرخ صرخة متقطعة مما جعل الرجال اثارة الى ان قثف كل واحد في فمها