الجنود الأمريكيين ينك العراقيات
انا رجل عمري اربعين عاما تعرفت بفتاة اصغر مني لكن مثير لم استحمل عدم تنييكها و القيام سكس اجنبي ساخن .. لذلك قررنا الدهاب الى منزل بدات اقبلها بحرارة ااه شفتاها على شفتاي رغم انها اصغر مني الى انها جعلت زبي ينتصب بسهولة .. ونحن نقبل بعض احرك يدي على مؤخرتها و الامسها مم دهبت امامي و بدات تحرك جسمها لتغريني تلامس بزازها و كسها ااه جعلتني اريدها اكثر .. اقتربت مني و نزلت على ركبتها و امسكت زبي المضخم و الغليظ بيديها وضعته في فمها و بدات تدخله من الراس و تخرجه تم تدخلته كاملا الى ان يصل الى حلقها اااه و بيضاتي تتخبط بفمها اااه اااه مم اححست بدفئ في فمها و هي ترضعه لي وااو و انا انظر اليها اجدها تتلذذ بطعمه مم .. أخرجت لسانها كاملا و مررته على زبي كاملا لم تترك مكانا لم تلحسه اااه بدات اغنج من النشوة تلحسه من راس زبي الى بيضاتي ممم ااااه واو كم اصبحت مبسوطا برضعها لي هطذت مم تلذذت به اااه بدات تدخله و تخرجه كاملا في فمها و بجنون و بدون توقف و ببتابع تم امسكت بيضاتي المضخمتين و مصمصتهم واحدة بعد الاخرة و يدي تمسك مرخرتها ااااااه بقيت ترضعه لي بقوة الى ان اصبح منتصبا بقوة و مملوءا بلعابها مم بعدها جلست على الاريكة و هي صعدت فوقي اااااه ادخلت زبي الى ثقبة كسها ببطئ لان زبي كبير جدا تم بدات ترتفع و تدخله في كسها بكل قوة و انا ادخله اكثر جعلت جسمها يهتز من النيك ااااه اااه الان قرر ادخله في ثقبة طيزها الضيقة ادخلته كاملا في طيزها ..ادخلت زبي الى ثقبة طيزها و بدأت انيكها بكل قوتي اااه ادخل زبي الى داخل اعماقها حتى تتخبط بيضاتي عليه اااه ااااه كان سماع تغنيجها مثيير جدا بعدما احسست انني اقتربت من تنزيل الحليب نزلت تمص لي زبي بقوة تدخله و تخرجه الى ان قذفت الحليب على فمها و هي تتلذذ به مم .