الحبوب الزرقاء
كان أخوها يعزف الموسيقى وهو مسترخي على آلته الموسيقية وهو هادئ لا يفكر في الشهوة ولا الجنس حتى دخلت عليه أخته غرفته بفستان زفافها وهي تجربه قبل ليلة الدخلة بساعات وهي تتجهز لحفل الزفاف الأخير. دخلت عليه وهي مثيرة شقراء نحيلة إلا أنها متماسكة القوام و مصبوبة فابتسمت لأخيها و ونهض و أجلسها فراحت تعزف على البيانو وهو واقف إلى جوارها يرقب جمالها وقد استثارته بقوة وهي عارية الكتفين الهضيمين و كذلك صورها و أعلى زراعيها فأخذ يتحسسها باستثارة فابتسمت و أبعدت يده: لا لا مينفعش..فراح يتعافى عليها: أسمعي بس…و أمكسها بقوة وراح يخلعها فستانها و يعريها من خلفها بقوة فإذا بها عارية من أسفل فراح يخرج زبه و هي تقاوم في لا طائل وقد تمكنت الشهوة و من الأخ وراح يفسح ما بين ساقيها وقد ربط يديها برباط فستانها من خلفها ولطمها فوق وجهها ثم خلعها كيلوتها وأخذ يتحسس بشهوة لحم كسها المنتوف اللامع وراح ينيك أخته العروسة الشقراء بالقوة وقد دس زبه في كسها و غذا بها تتأوه و تستمتع شيئاً فشيئاً وقد شدها من شعورها وهو عارياً عن آخره ويه مفلقسة ثم طرحها أرضاَ و فشخ رجليها و راح ينيك أخته العروسة القراء بالقوة من كسها اللامع وهي تتأوه و تستلذ بذات الوقت و أخوها هائج الرغبة وهي قد فقدت كل مقاومة تحت ضربات زبر أخيها ثم قلبها على بطنها و رقد فوق منها ليطعنها بقوة حتى صرخ منتشياً منها بقوة… ليقلبها مجدداً على ظهرها يقذف بين بزازها..