على أقصى طاولة الطعام تجلس الزوجة المحرومة من زوجها مبتعدة عنه وهو يقابلها وهي تأكل في صمت وكذلك هو . من فترة وهما على ذلك فقد فترت بينمها العلاقة على اثر مشكلة تافهة فلم يقربها زوجها الشاب وراح يتجنبها فلم يعودا كزوجين بل كساكنين غريبين فهو يشاهد التلفاز وكانها غريبة ويقرأ ولا يلتفت إليها. راحت تفكر ما تصنع لتثيره فتفتق ذهنها عن تمثيل دور الخادمة السكسي كي ينيكها زوجها ويشبع كسها فلبست ملابسها وراحت تفلقس عند مقدم زوجها وتكنس البيت ليراها ويبتسم فينهضها: من أنت… تجيبه: زوجتك قادمة سريعاً..أنا الخادمة….يقبلها ويشعل نارها بتحسيساته ثم يرفعها فوق الطاولة ويلعب في كسها ويسخن فتمص زبه و يفشخها بقوة كي ينيكها ويشبع كسها المحروم من فترة.