الفتاة البيضاء ذات المؤخرة السمينة
كنت في سنتي الاولى في الجامعة و عنما اول اني عذراء الكل يصدم و يقول كيف لفتاة بمثل جمالي الا تكون لديها تجارب من قبل و اليوم كان هذا سيتفير لاني ذهبت الى شقة حبيبي و انا اعلم تماما ماذا يرينا ان نفعل و كنت اكتر من متحمسة لهذا اليوم الذي سأجرب فيه اخيرا ماذا يتحدث عنه الجميع و لماذا هم ممنون عليه لهذه الدرجة لقد كنت استمني اغلب الاوقات بدعك شفرات كسي و عندما انزل كنت اشعر باسترخاء غير طبيعي و لاكن اعلم ان هذا اكتر لهذا عنما قلع حبيبي قميصي ثم اجلسني على حجره و بدأ يدعك بزاز بيده شعرت بزبه ينتصب من تحتي و عندما دخل يديه من تحت سروالي بأت اغنج عندها ادارني ويديه لا تزال تلاعب كسي اخرجت لساني و ادخلته في فمه امسكه بشفاتيه و بدأ يرضعه و احس بمذا لهفتي اليه ثم قلعت كل ملابسي حتى اصبحت عارية تماما بدأ ينظر الى جسمي برغبة كانت يدي تقطر من عسل كسي فمددني فوق السرير و تمدد فوقي بدأ يقبلني من عنقي و بعضي بخفة اممم ثم نزل الى و اخذهما بين يديه و بدا يحركهما و يعصرهما و نظرة الشهوة في عينيه ثم اخد كل واحدى و بدا يلعب بالحلمات بلسانه اااه ثم اخدها في فمه و بدأ يرضعها كالمجنون و انا انفاسي تتقذع من كثرة اللذة اممم بعدها بدأ يقبل بطني و يلحسني حتى وصل الى كسي الملتهب و ادخل يده و امسك بشفتاي كسي بيده وبدا يعمل لهما مساج بقوة جعلتني اغنج و الهث اهه ثم احسست بفمه على كسي بدأ يلحسني بلسانه و بلعب بشفايفي ثم بدأ يمصني بقوة و سرعة جعلتني اغمض عيناي و اعض شفتاي و لم اعرف ماذا افعل فحاولت ان ابعده قليلا لاكنه ظل يرضعني بقوة كبيرة اااااه كانت اللذة تغمر كل جسمي ثم شعرت بزبه على شفراتي عندما دخله وجعني و اردته ان يتوقف و لاكنه تركه بداخلي حتى تعودت عليه ثم حواني تى شعرت بشيء ساخن و لزج باعماق كسي و سقط يلهث فوقي .