المبيب الروسي
نينا فتاة سمراء مثيرة و اعلم هذا جيدا و كانت تعتقد ان الرجل الاسمر هو الوحيد الذي يستطيع ان يدهشها بحجم زبه و لاكنها علمت كم كانت خاطئة اليوم كانت مع جورج و هو رجل ابيض كانو يجلسون فوق كنبته في منزله و يتحدثون عندما دخلو في قبلة كانت اكثر من ساخنة جعلت كيلوتها يتبلل ثم وجدت يديها تذهب فوق سرواله و تعصر زبه حتى شعرت به قاسي كالحجر عندها زاد اشتياقيها و محنتها للزب انزلت سرواله مع البوكسر و تفاجئت بحجم زبه الكبير يقفز امامها كان بحجم دراعها م نزلت على ركبيتها امامه و امسكت بزبه كان يديها ناعمة على قضيبه الذي ينبض و ساخن بينهما اخرجت لسانها و لعقته من بيضاته الى رأس زبه كانت تلحسه كانها تلحس مثلجاتها المفضلة و هو انفاسه كانت مرتفعة مع تاوهه اوووه الحسيني … بقيت تلحسه حتى ادخلته كلها الى فمها و رضعته و مصته ثم بدا ينيكها به و يدخلها حتى يصل الى حلقها بقي يدخله و يخره حتى اصب حزبه مبلل بالكامل و مستعد ليكها اسخن نيكة … جلست على ركبتها و يديها على الارض و كانت مؤخرتها كبيرة و مشهية بشكل لا يصدق بدا يضربها حتى تقفو من مكانها و ترك علامات يده عليها ثم فارقها كانت ساخنة جدا ادخل لسانه بين فرقتها و بدأ يلحسها من ثقبو طيزها الى شفرات كسها المبلل اللذي كان طعمه مثل الفريز الشهي بعي ان شبع من طعمها و بلل ثقبتها جيدا ادخل زبه و كانت تصرخ و تترجاه الا يتوقف ثم نيكها لمدة طويلة حتى كان سمها يقفو من مكانه و بيضاته تتخبط عليها بصوت مسموع و مثير نيكها بكل الوضعيات الساخنة التي لم تكن تتخيلها و بكلك قوة كان زبه مع كل دخلة يوصلها الى رعشة و لذة حتى كان عقلها سينفجر و في الاخير وضع زبه بين بزازها و بدأ ينيكهما و يهي تحركهم ليشعر بنعومتهم عليه و عندما شعر انه ينزل رفع زبه و انفجر على وجهها .