المدير عراقي
يبدا الفيديو بجيجي فتاة الاسبانية السكسية الممحونة تستمني امام الكاميرا و هي ترتدي ملابس سوداء سكسية و كانت تحرك يدها على بزازها الكبيرة المشهية و تدعك كسها بطريقة مسخنة و كانت تهيج عشيقها العاري الذي كان واقف امامها و هو ايضا يستمني و يحلب زبه بقبضة يده حتى اكتفى من العرض و ذهب اليها كان زبه طويل و كبير و انتصابه جعلها لا تستطيع مقاومته امسكته بيديها و بدأت تدعكه و تمرر ابهامها على رأس زبه الاحمر الذي بدأ يخرج مائه اللذيذ فلم تستطع ان تقام اكثر ادخلته مرة واحدة الى فمها و لحسته بلعهفة و قوة و كم كان صوت مصها له يجنن مممم و عندما اخرجته اخيرا كان مبللا امسكت ببزازها الكبيرتين بسرعة و ادخلته بينهما كان زبه ينزلق بسبب لعابها و ماء زبه بدا ينيكها و هي تخرج لسانها لتلعقه كلما اقترب من فمها كان لحظة ساخنة مثيرة و بعد مدة طويلة وصل الى حده و اراد ان يغرق زبه بداخل ثقبتها الضيقة الناعمة حملها و رماها على الكنبة و فارق رجليها على اخرهما و امسك زبه و ادخله مباشرة الى احلى و اسخن كس مبلل يجنن بدأ يخبطه فيها بسرعة يدخله و يخرجه و مع كل حركة قوية منه بزازها الكبار تقفزان و بدأ يلعبان امامه مثل الكرة و هذا جعله ينيكها بقوة اكبر اااه اااه اياااي زبك طويل اااه لا تتوقف ااااه اااه اااه كان كل ما يسمع صوت تخبيط اجسامهم و صراخها و احلة رائحة افرازات جنسية تجنن كان ت غرائزهم تتحكم بهم الان و كل ما يريده ان يبرد الجوع الذي بداخله اخرج زبه و نزل يأكل كسها الحلو اكل و يلعق شفراتها ثم رجع زبه في طيزها و رجع الى نيكه العنيف و بعد ان انتهى من تنيكها وضع زبه بين بزازها و بدات تدعكهم عليه وهو يحلب زبه حتى شعر انه سينزل اخرجت لسانها بسرعة ليفرغ عليه و على بزازها .