المشبك الجيش خرز
كنت في حفلة انا و صديقاتي و كان شاب جالس بجانبي اسمه سعد يتحدث الي و يلمس جسمي بكريقة مثيرة و بدأ يتحدث كم يحب جنس فموي و كان صديقه يصورنا بالكاميرا حينها همس في اذني هل تريدين ان نذهب الى غرفة تانية لنتحدث في خصوصية ثم امسكني من يدي و جذبني الى غرفة فارغة ثم بدأ بقلع ملابسه و بدات انظر الى زبه الذي يتدلى بين رجليه كان كبيرا و النظر اليه جعلني الحس شفتاي ثم قلت له الم تقل سنتحدث امسك زبه و بدأ يدعكه بيده قال هناك شيء تستطيعين ان تفعليه بشفتيك افضل من الكلام جذبني اليه و بدأ يدعك زبه فوق ملابسي لى كسي لم اعد استطيع ان اقاوم امسكته بيدي و بدات احركها عليه ببطئ و احسست بزبه يستجيب لحركة يدي دفعته من صدره حتى جلس على كرسي ثم جلست على ركبتاي امامه بدات ادعكه بيدي حتى اصبح منتصبا بالكامل ثم وضته على شفتاي و بدأت احرك رأس زبه عليهما اخرجت لساني و لحسته له من رأسه حتى بيضاته الساخنتين كنت كلما ادخل رأسه الى فمي اخرجه حتى اصبح يصرخ قلت له ماذا تريد و قال بصوت يرتعش ارضعيني الان ابتسمت و ادخلته الى فمي بدات ارضعه له بلهفة و سرعة حتى اصبح يصرخ عندها احسست بأحد في الغرفة كان صديقه يحمل كاميرا و يصورنا بدأ انظر في الكاميرا و امص له زبه حتى لم يعد يستحمل صديقة
اخرج زبه امسكته له و بدأ الحسه و ارضعه و امصمص بيضاته ثم امسكتهما معا و ادخلتهما الى فمي و بدأ ارضعهما في نفس الوقت و بدأ يحركان زبيها و ينيكان بهما في فمي في نفس الوقت امسكت بيصاتهما و دعكتهما بين يداي امممم بعدها حملني سعد فوق الطاولة قلع لي ملابسي و فارق رجلاس ثم ادخل زبه اااح بدأ ينيكني به حتى اهتز جسمي اااه اااه ااااه ثم احسست به ينزل بداخلي بدا جسمي يرتعش من النشوة بدات انظر الى الكاميرا و انا الهث و اعض على شفتاي