المشبك شاعر المليون معتدل البنيه
كان اليوم ليلة الدخله مع حبيبي اليوم و كنا في غرفتنا كان يبدو عليه الحماس من ليلتنا الاولى كزوجين جذبني اليه و دخلنا في اسخن قبلة كانت يديه تلمس كل جسمي من فوق فستاني الابيض و كان يهمس في اذني اوه كم انتي جميلة اليوم كنت ساخنة و اردت ان اجعله اسخن و اسخن جلست على ركبتاي امامه و انزلت له سرواله ثم امسكت بزبه وااو كان منتصبا بالفعل امسكته بيديه و بدأت ادعكه و اقبله من رأسه الى بيضاته كان يتنفس بسرعة كبيرة في تلك اللحظة و بدون ان يدق الباب دخلت زوجة ابي و عنذا ذهبت و سألتها ماذا تفعلين قالت لي اريد ان احظى ببعض المتعة فأنا لم اسمتمتع كثيرا في ليلة دخلتي و الا سأعمل لك فضيحة الان … قلت لها هذه ليلة دخلتي سأتركك يوم اخر من غير هذا اليوم لاكنها اصرت على ان تبقى معنا عندما قلت اني سأعطيه هدية يحلم بها كل رجل ثك جاء زوجى ابي نينا و امسكن بزبه المنتصب بعد قلعت لي فستاني كانت تدك زبه بيديها بسرعة كبيرة حتى تتخبط يدها مع بيضاته ثم ادخلته الى فمه و بدأت تنيك نفسها به اوه كان مشعد ساخنا و انا كنت اقلع لها ملابسها حتى تعرت تماما ثم ممددت زوجي على السرير و صعدت انا و نينا معه ادخلت زبه الى فمي و بدات ارضعه بلهفة كبيرة و هي تقلع لي ملابسي الداخلية بعد ان عرتني جلست بكسي فوق فمي زوجي و بدأ يرضعني و يلحسني بسرعة كبيرة حتى اغنج و هي كانت ترضع زبه و تقبلني اوه اصبحت ساخنة جدا جلست على يداي و ركبتاي ثم شعرت بعع يدخل زبه الكبير الى ثقبة طيزي اااه اااه ااي كان ينيكني بقوة كبيرة لم ينيكني بها من قبل و كان كس نينا امامي بقيت الحسه حتى اخرج زبه مني و ثم نيكها بطيزها و طيزها عملنا كل الوضعيات لوقت طويل جدا حتى تممدت و ادخل زبه الى داخلي و بقت تشاهدنا و تدعك كسها حتى انتصب زبه اكثر و اخرجه ثم انزل لبنه على شفتينا اممم كانت ليلة لا تنسى .