المقعد الخلفي أقدام قاعة الدراسة
فيديو نيك كس و تبدأ احداثه عندما كنت اشتغل سكرتيرة في احد الشركات و كان مديري رجل اكبر مني في السن في الخمسينات او اكثر من عمره و كنت انا عمري ثلاتين سنة و لاكني كنت منجذبة اليه لدرجة لا تصور كان يعجبني ثقته بنفسه و كيف يأمر الجميع … انا كنت جميلة من شعري الاسود مثل ظلام الليل الذي يصل الى مؤخرتي الكبيرة الممشوقة و بزازي كبار و شفتاي منتفخة و جذابة و لاكنه لم يظهر لي اي اعجاب رغم ان الجميع في الشركة يتمنى ان ارضى عنه … و في هذا اليوم اتصل بي ليخبرني انه لن يأتي و ان اجلب له بعض الاوراق عندما ذهبت تحدثنا قليلا ثم وجدت نفسي و انا اتحدث اضع يدي على فخذه بالقرب من زبه و رأية استجابته و عينيه تنظر الي بشهوة في فرقة بزازي الظاهرة من فتحىة قميصي الابيض عندها اقترب مني و بدأ يقبلني في الاول ببطء ثم بسرعة و سخونة و شهوة لم احسب ها من قبل كان كسي مبلل منذ الان و ينبض جذبني معه الى غرفة نومه جلست و اجلسته بجاني ثم اخرجت ثدي واحدة من قميصس و جذبته ثم ادخلت حلمتي الى فمه و بدأت ارضع و هو مثل الطفل الصغير يرضع بكل اطاعة و لهفة كان جائع و لم يشرب الحليب منذ فترة ثم بعدها مددني على السرير بعد ان قلع ملابسي و نزل على جسمي بوس كان ينظر الي كانه ربح جائزة بقي يرضع بزازي بكل لهفة و يديه في كسي تدعكني و تلعب بي حتى اغنج باسمه و احس باصابعه تبللت بمائي بعدها قلعت له ملابسه ليظهر جسمه الكبير و هذا جعلني مثارة اكثر ثم امسكت بزبه الذي كان حجمع مثير للاعجاب بعد ان رضعته و بللته تماما وضعته امام ثقبة كسي و ادخله بكل قوة جعلتني اصرخ ثم نيكني حتى جاب ظهري و نزل حليبه بداخلي و عندما افرغ جاء في حضني و بدأت ارضعه الى ان نام مثل الطفل الصغير .