المقعد الخلفي العادة السرية سولو يوم الاجازة
كانت الفتاة في سحاق مولع جدا و هي مع صديقتها الجميلة الممحونة تتبادل معها متعة جنسية حارة جدا و كانت الفتاة الثانية جميلة و لها صدر مشدود جميل و جسم متماسك جد و طيز مدور رغم انه صغير اما كسها فكان صغير جاد و حتى الاصبع يمر منه بصعوبة . و اخلت الفتاتين على السرير وهما لوحدهما و كل واحدة منهما كانت سحاقية و تحب الجنس المثلي و لم يكن الامر صعب بينهما حتى يبدان في ممارسة السحاق و هكذا تجردت الفتاتين من الثياب و كل واحدة رات جسد صديقتها العاري الجميل الفاتن . ثم اقتربت الفتاة من صديقتها و لمست الكس الساخن الذي كان حرارته مشعة جدا و عالية و لعقت ما علق في اصبعها من ماء الكس اللذيذ و انطلقتا في سحاق مولع و ساخن جدا و كل فتاة كانت تقبل صديقتها من الفم و تلاعب خصلات شعرها و هي تذوب معها و تحتك على جسمها الساخن الشهي و حتى الاهات و الزفرات كانت حارة جدا ثم اعطت الفتاة كسها كله امام صديفقتها و قامت على السرير لتنطلق الفتاة الاولى في لحس فرج صديقتها بلا تقوف و هي تذوق ما كان يرمي من افرازات في فمها و تلحس بنهم كبير جدا و تذوب و الفتاة الثانية كانت تستمتع و تعتصر من شدة اللذة . و بقيت الفتاة تلحس الكس و هي تضع اصابعها في الكس و احيانا في فتحة الطيز و هي تشعر انها سعيدة مع صديقتها التي كانت تلحس لها كسها و تمتعها في احلى سحاق و صديقتاه تذوب معها و كانت تارة تلحس الكس و تارة اخرى تضع اصابعها و تمتعها و تلاعب فتحة الطيز و هي تتحس على طراوة جسمها و نعومته . ثم جاء الدور على الفتاة الثانية لتذوق المتعة الجنسية و اعطت ايضا كسها لصديقتها كي تعيش معها سحاق مولع و ساخن كما متعتها هي ايضا و لم تقصر الفتاة الثانية و كانت ساخنة و متعت صديقتها