النجار المصري وأم أحمد
كانت الفتاة تهيج اخوها و هي تريد زبه و هي من حسن حظها ان اخوها كان نياك و ساخن ايضا ويريد كسها و كلاهما يريد ممارسة الجنس و كان الشاب نائم و مغطى في غرفته و اقتربت اخته منه و بدات تلمس له زبه و تتحسس عليه و كانت المفاجاة في انتظارها حين سحب لغطاء الى اسفل و لم تصدق الفتاة ما كانت ترى حيث رات امامها زب اخوها و كان كبير يكاد يصل الى ركبة الشاب و امسكته بسرعة و بدات تمص و ترضع فيه بكل قوة و حرارة و اخوها واقف امامها و يشعر باللذة والمتعة و زبه ينتصب بقوة . ثم سخن الاخ وضع اخته على ظهرها و رفع رجليها و بدا يلحس لها كسها الجميل و يدخل لسانه فيه بنعومة و يهيجها و هي تنتظر الزب الكبير حتى يدخل كسها و ينيكها حيث صار كسها يغلي من حرارة و حلاوة المداعبات بعدما كانت تهيج اخوها و تريد زبه
و كان اخوها من فوقها يدفع زبه بقوة في الكس و يصل راس الزب الى رحمها و يعطيها اجمل و احلى لذة جنسية و الاخت تتاوه بحرارة ام ام اه اه ام ام اه اه اح اح و هي تزيد من فتح رجليها امام الزب و تتمتع اكثر بالنيك و الزب بينما الشاب كان في قمة الذوبان من الشهوة مع اخته اللذيذة . و امسك الشاب اخته من فخذيها و رفعهما و قبلها من الفم و هو يدخل و يخرج زبه الجميل في كسها بقوة و يشعر بحرارة الكس و حلاوته و هو ينيك بقوة و بلا توقف و اخته ساخنة و جميلة جدا و لحمها دافئ و كسها يغلي و لزج جدا يجعل الزب ينزلق بحلاوة عالية و هو ما جعل متعة الشاب كبيرة و جميلة و الفتاة تتناك بحرارة و تهيج اخوها اكثر حتى اخرج شهوته و قذف حليب زبه