امى المتحرره وخالتى الهايججه
وقف الشاب و اخرج زبه ثم مرره على الراس عدة مرات و هو يمارس الاستمناء و بعد ذلك اقترب من الكاميرا والتي كانت على الطاولة و بدا يدلك و يدعك بيده على زبه كي يصل الى نشوة جنسية بطريقة يدوية بلا اي شريك . و كان الزب كبيرا و له راس وردي منتفخ من الشهوة و خصيتيه مملوءتان بالمني حيث لم يقذف منذ مدة لذلك اضطر الى ممارسة الاستمناء حتى يتخلص من حالة الشهوة التي كان عليها و تجعله ساخنا الى هذ الدرجة و ظل يستمني و هو واضع زبه على الطاولة و ينتظر لحظة خروج الحليب من الزب و التخلص من الشهوة التي تجعل الجسم يحترق
ثم احس الشاب انه يقترب فزاد من تحريك يده على الزب و سرعتها و كان في كل مرة زبه ينتصب اكثر و يزداد طوله بينما الراس كانت ينتفخ اكثر و حين وصل الشاب الى لحظة القذف تقلص راس زبه و كانه مدفع خرجت اول قطرة مني حيث طارت لمسافة حوالي متر كامل و تبعتها قطرات اخرى كانت تتطاير من الزب على الطاولة بعد الاستمناء الحار الذي مارسه الشاب على الطاولة و هو ساخن جدا و هناك ارتاح و انكمش زبه بعدما اطفئ محنته و شهوته بيده و بطريقة ساخنة جدا جعلته يحصل على نشوة الجنس اللذيذة