انطونيو بندر ينيك جارته العربيه منزعجه من الاصوات
هذه المراهقة المثيرة ذات الشعر البني ضُبطت وهي تحاول سرقة المحل لذلك دعاها المدير إلى مكتبه لكي يتحدث معها في المكتب ويحاول تسوية الأمر معها. أخذ صورها وبطاقتها ومن ثم أخبرها أنه سيأخذ ملابسها أيضاً. هذه المراهقة المثيرة لم تجد أمامها أي خيار آخر إلا أن تطيعه لإنها لو لم تفعل هذا سيبلغ عن الشرطة. بدأت تتعرى من ملابسها لكنه أصر بعد ذلك أن تخلع أيضاً السوتيانة واللباس الأبيض. أطاعته غصباً عنها وحاولت أن تستر بزازها وسكها بيدها. حينها التقط لها صور وهي عارية تماماً من الأمام والخلف لمؤخرتها الصغيرة. وهي تحاول أن ترتدي ملابسها مرة جذبها من الخلف وبدأ يحسس على طيزها وبزازها الصغيرة. طلبت منه المراهقة البريئة أن يبعد عنها ويتركها لحالها لكنه في المقابل جعلها تنحني على المكتب واستمر في التحسيس على بزازها الصغيرة وطيزها وكسها حتى هاجت تماماً كما إنه هددها بالصور فلم يعد أمامها أي مفر إلا أن تستسلم لرغباته الممجنونة. نيمها على المكتب وبدأ يمص في بزازها الصغيرة ويلحسها من حلماتها وبعبصها في كسها وهي حاولت أن تمنعه أو تكتم آهاتها لكنها لم تستطيع. بعد ذلك جعلها تنزل على ركبتها وطلع زبه من البنطلون وأمرها أن تمصه في فمها. غصباً عنها بدأت تمص وتلحس زبه الكبير . بعد ذلك نيمها على المكتب وناكها نيك عنيف ومن ثم قذف منيه على بطنها وبزازها الصغيرة.