انطونيو سليمان معا بنت مغربيه جابها وئْاكها ىْيك
جلس الشاب على السرير و هو يريد ممارسة الاستمناء و التخيل انه ينيك فتاة احلامه و كان زبه اسمر ضخم بالكاد يستطيع لف يديه عليه و قد كان الزب منتصبا بشدة مباشرة حين اخرجه و حرره من البنطلون حتى قبل ان يلمسه . و قد كان الشاب اسمر له زب جد غليظ و راس مدور كبير جدا و طوله فارع و الشهوة تغمره و تجعله يغلي من الحرقة و اللهفة الى القذف و ذلك ما دفعه الى الاستمناء و هو جالس على السرير و انفاسه ساخنة جدا و حارقة . و بدا الشاب يحرك يده على زبه و هو في كل مرة يبصق عليها كي يجعل اليد تنزلق على الزب بكل متعة و لذة و هذا للحصول على احلى متعة جنسية و لذة
ثم ازداد الزب انتصابا و قوة و زادت معه انفاس الشاب حرارة و ارتفاع و بدا الشاب يشعر انه اقترب من افراغ المني الذي كان في خصيتيه و ذلك حين وصل الى احلى لذة جنسية في مرحلة ما قبل القذف و عند ذلك بدا يصرخ من اللذة و الاستمتاع . و قبل ان يكمل الشاب الاستمناء و يرتاح من شهوته بدا المني يندفع من اعماق زبه الى الخارج بطريقة حارة جدا و مثيرة في مقطع ساخن جدا للمحنونين الذين لم يجدو فتحة حقيقية لازبارهم