انطونيو سليمان و ندى علي
مقطع لواط جماعي فيه شباب شواذ ممحونون جدا و كلهم يرغبون في ممارسة الجنس و قد وقع الاختيار على احلى شاب من بين المجموعة و تم الاختيار بالاجماع لانه شاب جميل جدا و جسمه لا يقاوم و يملك اجمل طيز من بين الجميع . و كانوا في حديقة احد البيوت و جلس البعض بينما بقي الاخرون واقفون واخرجوا ازبارهم التي كانت متفاوتة في الاحجام و الطول و جعلوا ذلك الشاب بين ازبارهم و هو جالس ينظر اليها بكل شهوة فهو ايضا يحب الزب و امسك احد الازبار الكبيرة و بدا يلحس ويرضع فيه بقوة كبيرة و شهوة غريبة و صاحب الزب لم يتحمل و انفجر حليب زبه بسرعة و قذف في وجه الشاب . و سخن كل الشباب الاخرون و كل واحد يعطي الشاب زبه كي يرضعه له و كلهم شباب شواذ و ممحونو جدا و الشاب كان يرضع و لكنه يريد من احدهم ان يدخل زبه في طيزه التي كانت تغلي و تريد ان تتناك في فتحتها و اختار شاب له زب كبير و غليظ جدا في انتصاب قوي ان يكون هو النياك و ادخل زبه في طيز الشاب و بدا ينيكه في فتحة الشرج و الشاب يواصل رضع الازبار الاخرى و يجد لذة جميلة و كلما يحلب زب و يخرج منه حليبه كان يتحول الى زب اخر . و بقي الشاب ينيك ذلك الممحون من الطيز و يجد احلى لذة ويسخن كثيرا حين يرى احد اصدقاءه يخرج شهوته في فم الشاب و هو كذلك يريد ان يكون قذف زبه فوق الوجه و اللسان لكنه كان يتريث لانه يريد ان يطيل المتعة و اللذة اكثر في تلك الطيز الحارة الشهية التي كان ينيكها بقوة . و تقريبا ذاق الشاب المنيوك حليب كل الازبار مع شباب شواذ و بقي فقط الشاب الذي كان ينيكه و انتظره حتى اخرج شهوته ايضا و قذف حليب زبه بكل قوة في فم الشاب المنيوك الذي شبع من الزب