انطونيو سمينة
مقطع خاص بعملية النيك في الباص و فيه تجميع لعدة لقطات متنوعة و كلها حدثت داخل الباص مع رجال بلغت بهم الشهوة و المحنة ان يقضوا حاجتهم و يطفؤوا الشهوة الحنسية الساخنة في الباص عبر حك الزب على الطيز . و كانت اللقطة الاولى لرجل حين ركب الباص لامس طيز امراة كانت قبله و اشتعلت شهوته وانتصب زبه و وجد في الامر متعة كبيرة و بدا يتعمد مسح زبه على الطيز الذي كان قبله و زبه انتصب بقوة و لكنه لم يخرجه و بقي يحك زبه على الطيز حتى قذف حليب زبه و افرغ شهوته و هو منتشي وسعيد . و استمرت اللقطات الساخنة في مقطع ساخن في الباص حيث كان الرجل الثاني اكثر محنة من الاول حيث بمجرد ان انتصب زبه على الطيز الذي كان قبله اخرج زبه ليحكه على الفتاة التي كانت جميلة و لها طيز بارز جدا و شعر بحرارة و التهاب جنسي قوي و كان يحك الزب و يمسحه على المرؤخرة الجميلة التي كانت قبله تقابل زبه
و شعر الرجل بحرارة و متعة ساخنة جدا و التهاب جنسي و هو يحك زبه مباشرة على الطيز حتى قذف زبه الحليب و اخرج ماء الشهوة الساخن جدا و توالت اللقطات المثيرة وكلها في الباص و حك الزب الى ان جاءت لقطة ساخنة جدا . كانت اكثر لقطة اثارة في الفيلم فقد جاء رجل اكثر محنة من الجميع و حظه اوقعه مع امراة ممحونة جدا حيث تفطنت له انه يحك زبه في طيزها و قد اخرجه و اعجبها الزب المنتصب و تركته يحرجدها من الثياب حتى يدخل زبه في الطيز على اللحم و في فتحة الشرج . و لم يصدق الرجل لما لمس زبه لحم الطيز و شعر بحالة التهاب رهيب جدا وشديد و ادخل زبه في طيز المراة التي كانت قبله في مقطع ساخن جدا و نيك مثير و بدا ينيك من الطيز حتى قذف و كانت كل اللقطات ساخنة في نيك الباص