انطونيو في جارته السوريه
انا و صديقتي سارة فتاتين شقراوتين و مثيرتين سافرنا الى هذا البلد الاجنبي و اردنا ان نجرب كل شيء و كان احد الاشياء في لائحتنا ان نعمل سكس جماعي مع رجل مثير كان الان يجلس امامنا في الحديقة رجل فيه كل المواصفات التي تحبها كل واحدة منا ذهبنا اليه و عندما قلنا له عرضنا كان اكثر من متحمس ليذهب معنا . ذهبنا الى الفندق الذي نقطن فيه و جلسنا فوق الكنبة ثم قمن انا وسارة و بدأنا نقلع ملابسنا امامه و نلمس جسمي بعضنا بطريقة مثيرة جعلته ينظر الينا كأنه يريد ان يأكلنا ثم ذهبنا الى و بدأنا نقبله بالادوار كانت سارة تحب مص شفايق و انا احب رضع اللسان ثم قلعنا له الملابس ووقف امامنا بزبه الطويل بين رجليه امكته بيدي و بدا ادعكه له بيداي الناعمين من فوق الى تحت و ادعك بيضاته ثم جاءت سارة و بدأت تلحسه بلسانه و هذا جعلني اريد ان اتذوق طعمه بدانا نلحسه و صوت تأوهه جعلني ساخنة جدا ثم بدانا نرضعه بالدور و عندما ادخله اتذوق طعم لعاب سارة و طعم زبه الساخن ثم صعدت انا وسارة فوق الكنبة و فارقنا رجيلنا لكي يري كسنا و طيزنا بوضوح احسست بفمه يلحسني من كسي الى طيزي و يقبلني من ثقبتي و رضعني من شفراتي اااااه و في نفس الوقت يلعب بكس سارة بيده ثم ارتفه صوتها عندما ادخل اصابعه و بدأ ينيكها بهم و بعدة مدة غير الادوار و اصبح ينيكني و يرضع سارة ثم اخرج زبه و ادخله الى طيزي و بدأ ينيكني به حتى يرتعد جسمي و جاءت سارة امسكت بثدياي الذان يقفزان من مكانها بسبب النيك و بدات ترضعهم كنت في فمة لذتي الان ااااه ااااااه اه اه بعدة مدة اخرج زبه و ادخله الى ثقبة طيز سارة التي كانت رافعة مؤخرتها و فاتحة رجليها في انتظاره بدأ ينيكها كأنه يتخبط فيها و انا امسكتها من كسها و بدأت ادعكها حتى احسست بها تنزل مائها اللذيذ ثم جلسنا على ركبتينا و نتظرناه حتى انزل حليبه الدافئ على شفتينا قبلت انا و سارة بعضنا حتى هدأت اجسامنا