انطونيو والبنت في الطريق
كان معاد في هذا اليوم مثل كل يوم يتجول بسيارته مع اصدقائه يمرحون و يبحثون عن فتيات مثيرات ليعملو معهم نيك جامد كان هذا مثل روتينهم اليومي و كان من السهل عند معاد ان يغوي اي بنت و يجعلها تتكره يفعل بها ما يريد … عندما لمح فتاة شقراء مثيرة تختبأ من المطر في احد الازقة نزل اليها و كما العادة بدأ يتحدث معها بابتسامه و لطافة ثم قال لها انه سيوصلها في طريقه فأعجبها اقتراحه و ذهبت معه و عندما صعدت قال لها رغم ان الجو ممطر لماذا لا تذهبين معنا الى رحلة في الطبيعة لنتجول قليلا قالت له اوه نعم هذا اقتراح جميل … دهبو الى مكان خال في الطبيعة حيث هناك منزل خشبي مهجور يذهب به مع الفتيات كان يعجبه الجو هناك كأنه يمثل في احد افلام السكس عندما بدأو يتمشون قال لها اوه المطر كثير هيا لندخل الى المنزل الخشبي و عندما دخلو بدأ يقلع ملابسه بحجة ان ملابسه مبللة قم اقترب منها و بدأ يقلع لها ايضا و هي لم تمنعه ثم قال لها لاقرب من شفتيها انا اعرف طريقة رائعة تجعلنا نسحن في لحظة و نحارب هذا البرد لفت يديها على جسمه العاري ثم الصقت جسمها العاري مع جسمه و قالت له و ما هي هذه الفكرة عندها جذبها اليها اكثر و بدأ يقبلها من شفتيها الورديتين السكيتين و يحرك يديه على كل جسمها و هو يفكر فيما سيفعله بهذا الجسم الشهي ثم نزلت على ركبيتها و بدأ تحرك يديها الناعمتين على زبه و ترضع بفمها في نفس الوقت و تمصمص بيضاته حتى اصبح زبه على اخره منتصب و مبلل و محتاج الى النيك و لم يضيع لحظة اخري جاء من ورائها و هي تضع يديها على صندوق لكي تسند جسمها من قوة زبه الذي دخل الى ثقبة طيزها و بدأ ينيكها بعنف و قوة حتى يقفز كل جسمها و بعدها ادار جسمها و ادخله الى كسها و اعطاها اسخن نيك ااااه ااااه اااه زب كبير اااه نيكني اااي ااااه و بعدها وجد صديقه ينظر اليهم و يستمني بزبه قال له اقترب ثم بدات ترضعهم حتى انقجرو على كامل وجهها .