انطويز سوري سلمان
لم يتوانى الشاب عن نيك الام الجميلة الفاتنة حيث كانت ذات جسم باهر و ساحر و الشاب ممحون جدا و زبه منتصب و خاصة لما يراها تتحرك امامه و هي تملك جسم رهيب جدا و طيزها يشعل شهوة الميت و بزازها واقفة و جميلة . و حتى الام كانت ترغب في زبه ايضا و تريد الجنس و هي تتحدث معه و تنظر الى بزه ثم لم تجد اي حرج في لمس زبه و وضعت يدها عليه تتحسسه و تقيسه و وجدته منتصب و كبير ثم اعطته فمها يقبله و يلعقه و بدا يقبلها بحرارة و قوة كبيرة و يلحسها و يعريها حتى اصبحت عارية بلا ثياب . و اخرج الشاب زبه واشتبكت الامور في احلى نيك الام و هي سخنت و كانت ترضع الزب بقوة و بحرارة كبيرة و تمص الخصيتين ثم جاء الشاب و لحس كس الام و ادخل لسانه بين الشفرتين و راح يعذبها بشهوتها و هي تصرخ اه اه اح اح ارجوك اريد زبك انا ممحونة جدا
ثم كان لها ما ارادت و ادخل الشاب زبه الواقف في كس الام و بدا ينيك بقوة و قد انزلق الزب داخل كس الام بسرعة و بدا الشاب يحس باللذة الحقيقية و المتعة الساخنة الكاملة و هو يواصل تقبيل تلك الام الناضجة الجميلة . و كانت تفتح رجليها اكثر و تستجيب لرغباته و حركاته المثيرة و اهاتها تزداد و الشاب يواصل النيك بلا توقف و هو يتحسس على جسمها و يمسك حلمات بزازها و يمصها ثم يدير لسانه عليها باحلى لحس و يمسكها من خصرها و زبه يواصل الدخول و الخروج بلا توقف و رفع رجليها على كتفيه واصبح ينيك بكل قوة و هو يبحث عن وضعية نيك اخرى . ثم ابدعت الام في الصرخات الساخنة و تغيير الاوضاع الحامية جدا و الشاب ينيك الام بلا توقف حتى قذف شهوته و قذف ثمار النيكة بمني ساخن جدا على وجه الام الجميلة التي تحب الزب